......
ضننت انني لن اغرق في الأخطاء الحميمية ابدا فانني لم ابلغ الثامنة عشر بعد الى ان اتقيت بالشرطي جيون جنغكوكاصبحت كابنته بعدما ان تركني والديا في ضروف مجهولة
فلقد تخلى عني والديا في الشارع قبل ان يأخذني جنغكوك الى منزله ليرعانيلقد تغير كثيرا اصبح ناضج وبارد وقاسي ومثير ووسيم عن قبل
لقد ادخلني الى جامعة مرموقة للاغنياء حيث درست بكل جهديفسوف اتخرج بعد عام واحد حرصت ان اجتهد وادرس لافرح جنغكوك فقط فهو الوحيد الذي لم يحتقرني منذ صغري
اه. نسيت ان اعرفكم عن نفسي انا ايفان، جيون ايف انا ذات اعين عسلية واسعة جميلة ذات رموش طويلة كثيفة سوداء، وشعر اسود طويل يصل ما بعد خصري الضيق
في الحقيقة لدي نهدان مستديىان منتفخان مثيران ومأخرة كبيرة منتفخة كذالك اعرف انني جميلة جداً ومثيرة فلدي شفتان ورديتان
وانف صغير ابيض حاد وبشرة قمحية فاتحة وافخاذ مثيرة وقدمان صغيرةاستفقت من احلامي على صوت المنبه المزعج فلدي مدرسة في الثامنة صباحا ذهبت الى الحمام وغسلت اسناني ووجهي وفعلت روتيني وارتديت الزي المدرسي
الصراحة انه ضيق جدا ومفاتني ضاهرة للاعين فانا ابلغ سريعا، ارتديت حذائي و حقيبتي ونزلت على الدرج اركض لان الحافلة فاتتني
وجدت جنغكوك يشرب في قهوته المرة كالعادة
ـ مذا قلنا على الركض في الدرجمسك ذقني بين ابهامه و سبابته ينضر الى عيني ببرود دون ملل فهاذه اصبحت عادته
ـ لقد فاتتني الحافلة هل يمكنك
ان توصلني؟نضر لي كالعادة بنضرة موبخة
واكتفى بالإماءفتح لي الباب و اتجه لكرسه رفع كميه كالعادة يغريني بوشومه اللتى تغطي يده اليمنى كلها وعروق يده المثير على فخذي تمسدني ككل يوم
عم الصمت فكسره جنغكوك بفتح ازرار لباسي المدرسي تحت شهقتي المفزوعة فنحن في الشارع، اعرف ان النافذاة مضلمة لاكن هو يقود
ارتخيت عندما رايت اشارة الحمراء وزفرت براحةـ مذا قلنا على هاذه العنة التي ترتدينها ايف؟
وامسك خيط حمالة صدرها وابعدها عن جلدها ثم حررها عن يده فاصطدمت على جلدي فتأوهت بالم
ــ اه! جنغكوك انها تئلم لما فعلت هاذا!اجبته غاضبة و ادرت راسي لجهة الاخرى
ــ لا تقلقي لديك عقاب عند عودتك صغيرتي، هيا انزلي لقد وصلنا