بعد ان عادت اماندا الى مملكتها استقبلها ابيها وعندها قال
-لماذا ذهبتي الى هناك دون علمي
،كان خائفا عليها قالت
- ابي فقط اريد اعلم لماذا هذه الحروب التي تقتل كثير من ارواح الابرياء؟
-سوف اخبرك لكن لا تقولي لاحد فلقد اصبحتي كبيره
-نعم ابي
قبل عشر سنوات فتاه من مملكتنا احبت فتى من مملكه نار و عندما قررو يخبرون مملكاتهم رفضت مملكه النار مستهزئه في مملكه الماء و عندما علمت مملكه ماء غضبوا و رفضوا ايضا اما الاحباء عندما علموا قرروا الهروب لاكن علمت مملكه نار و قتلوا الولد بسبب خيانه مملكته و الفتاة عندما علمت مملكه الماء غضبت جدا لقتلهم واحده منهم و بدات الحروب بعدها
ما ان انهي والدها الحديث لاحظ ان اماندا كانت متاثره جدا
- لا باس ابي سوف احل المشكله
بينما ركضت الى خارج
صرخ والدها
-لا ابنتي احذري انهم وحوش ،
لم تستمع إليه اماندا وذهبت متنكرة كـ واحده من مملكة النار بضنها انها تستطيع حل المشكله لا تعلم أنها ذهبت للجحيم بقدمها بعدما دخلت حدود المملكة المقصودة بدأت تتجول بلا هدف مسبق جذبت انضار المملكة بتصرفاتها الغريبة ، كان هناك بعض الرجال عينهم عليها و خصوصاً يضهر عليها أنها ليست من نفس المملكة قال أحد الرجال مخاطب الاخر ،
-(الرجل1) هي اترى تلك الجميلة
(الرجل 2) وكيف لا اراها وقد أخذت انضار الجميع نحوها
(الرجل 1)اذا تفكر فيما افكر أليس كذالك ؟
(الرجل 2) نعم !
استقاما وحاولوا مهاجمتها حتى يعتدوا عليها واخذ ما تملك ، عندما ادركت اماندا الوضع التي هي به استخدمت القليل من قوتها لتحمي نفسها منهم ، عندما استخدمت قوتها عرفوا أنها ليست من مملكه النار بل من مملكه الماء حاولوا قتلها لكن كان هناك بعض الجنود تدخلوا بالوقت المناسب واعتقلوا اماندا ، اما اماندا كانت محافظه على هدوئها وارتسم على وجهها الغضب ، لم تمر لحظات حتى وجدت نفسها في سجنهم ، ليس سجن عادي! بل سجن تحت الأرض لا يستطيع دخوله فقط كبراء المملكةفي المكان الآخر من ارجاء السجن
(ايمار) اللعنة مالذي يفعله شخص من مملكه الماء هنا إلا يعلم بالقوانين؟
(فاير)لا أعلم اسمعت يقولون أنها أمرأه!
(ايمار) لا أضن هنالك امرأه تتجرأ على دخول مملكتنا لانها تعرف مصيرها،
(فاير) لنذهب و نرى بما اننا تكلفنا بحراستها،
(ايمار) حسناً حسناً،
بدأت اقدامهم تقودهم نحو الخزانة الموجوده بها اماندا ، لم تمر لحظات حتى احست بأن الخزانة تفتح،
(اماندا) اللعنة ايها الساقط اخرجني من هنا....انتت مالذي تفعله هناا!
( فاير ) مالذي اتى بكِ إلى هناا
يتبع