فاير بصراخ الم اقل لك ان لا تاتي مره اخرى الى هنا ضحكت اماندا في استهزاء هل يجب ان اسمع كلام السيد فاير حتى بدا فاير في نطق اول كلماته حتى لاحضت اماندا ملامح تلك الفتاة التي في السجن و كانت ملامح وجه الفتاه واضح الغضب فيها و بدات في تحرك بسرعه اتجاه فاير عندها لاحضت اماندا يد تلك الفتاه و كانت هناك اداه حاده تريد بها قتل فاير حتى سبقتها اماندا في حضن فاير و تلقت الطعن في مكانه حتى ادرك الجميع الموقف بعد ما نزلت قطرات دماء اماندا على الارض وهي مغمى عليها و بدات الفتاة في صراخ و ضحك وهي تقول هي قتلت نفسها هي قتلت نفسها و بدات في شتم فاير حتى ضهرت ملامح الخوف على اماندا و الغضب في وجه فاير و اعتقل الحراس الفتاه و بداء فاير و ايمار في تحقق ان اماندا على قيد الحياة و لاحض ايمار ملامح خوف و صراخ و بعض الدموع المخفيه في وجه فاير و ايمار ينادي على الطب السريع بينما حمل فاير اماندا و ركض في سرعه ومعه حمايه الى المشفى
لم تمر لحظات حتى وصلت إلى المستشفى ، كان الجرح عميق فـ اضطروا الأطباء أن يدخلوها لغرفه العمليات بسرعة،
(فاير)كله بسببي لقد أخذت الطعنه عني،
(ايمار) ليس بسببك السبب الرئيسي يرجع لتلك الساقطة هي من حاولت طعنك
(فاير بغضب) لتخرج اماندا بسلام وسوف اقتل تلك العاهره بيدي