DEEP INSIDE

البارت الخامس عشر💗

تذكير:

ابتسم بخبث ليردف
استعدي خبيبتي لتفقدي عذريتكي
ابتسمت هي ايضا لتردف
انا مستعدة لذلك وخاصة اذا كانت على يدك
ابتسم جونغكوك بخبث ولم يحتمل لينزل الى فخديها يمتصهم يضع عليهم علاماته ليفتح رجليها ويدخل وجهه في وسطهم يداعب فتحة عضوها بلسانه الدافئ وهي تتلوى في الفراش من فرط النشوهة والشهوة التي تجتاحها ،هاهي تكاد تمزق ملاءة السرير بأضافرها بسبب حركة لسانه التي تكاد تجن بسببها وكثرة الاثارة الذي يعطيها لها وبسبب وصوله الى مكان ذروتها ،وهاهي تقذف للمرة الوالى في فمه لتبتسم براحة وهو قام بلعق سائلها يتلذذ بطعمه المالح في فمه ،اخيرا توقف من مضاجعتها بلسانه لتصرخ بألم عندما قام بإدخال اصبحه السبابة في فتحتها ،الاول ،الثاني ،الثالث ،ما هذا هو يكاد يمزقها بأصابعه التي تكاد تدخل كلها ،ليبقى يحرك اصابعه داخل فتحتها لتردف رينا بصراخ
كوك ،ارجوك اخرجهم هذا مؤلم.آآه ...آآه كوك لا ارجوك
كوك
حبيبتي ماهذا ،ان قتحتك ضيقة جدا ،اذا لم يستطع يدي ان يدخل في فتحتك فكيف تريدين ان يدخل قضيبي فيه
رينا بألم
وما الذي سأفعله ماغلطي انا اذا كانت فتحتي ضيقة كوك ،الشيء الذي اعرفه ان يدك تكاد تمزق عضوي
كوك
آآه يبدو انا الذي سأتعذب نكانك بيبي وكل هذا بسبب هذه الفتخة الضيقة ،ولكن مع الوقت ستتعود على قضيبي وسف تتوسع
رينا
ولكن .آآه
كانت هذه صرهاها عندما ادهل يده كانم في عضوها يكتشف خباياها ويجوف جوفه ،وهاهي بدات تتحرك بشكل مثير دليل على وصولها الى نشوتها وهاي تقذف للمرة الثانية ولكن عذه المرة على يد كوك ليبتسم على شكلها ،وعلى لون وجهها الذي كساه اللون الاحمر ،هنا وصل دور كوك ليخلع ملابسه ورينا تساعده ليبقى فقط بالبوكسر وعضلاته السداسية البارزة وشعرةه الغرابي المنسدل على كتفيه وهو يلهث من فرط الشهوة كأنه يريد الافتراس على فريسته ،وهاهو ينزع البوكسر ليظهر وحشه المنتصب الذي كان سيمزق البوكسر بسبب ضهمه لتصدم رينا من حجمه فهي اول مرة ترى قضيبا اكبر مثل هذا لتردف بصدمة مع بعضالخوف
كوك ،ما هذا هل تريد مضاجعتي بهذا انت سوف تمزقني ،هل تريد معاشرتي ام قتلي ،انا لن اسمح لك بقتلي في عز شبابي انا حقا سوف اتمزق بسبب كبره
ليضحك كوك على كلامها ليرادف
ششش بيبي اذا بادلتني وكنت مطيعة لن اكون قاسي معك ،ولكن مع هذا فلن اضمن لك ،لذلك استعدي ،ولا تنسي انه يمكنك الصراخ حتى تتمزق حبالك الصوتية لان الغرفة عازلة للصوت
بدات رينا تخاف من كلامه ولكنها في الاخير تشجعت واستسلمت له في الاخير ،ليبدا في تمسيده ااذي ازداد حجمه نتيجة الانتصاب  ،استمر في تمسيده حتى عندما قربه من انوثتها يحدث تلمس طفيف بينهم جعلا منها تتأوه وتعيد رأسها للخلف بسبب النشوة الذي يمدها لها اما هو فقضم شفتيها محركا حاجبيه ،ليدخل جزئه الثغير في انوثتها ،يدخله ثم يخرجه عدة مرات وهو فقط ينظر لملامحها المعذبة بسبب ينتظرها ان تخبره ان يدخله كاملا في انوثتها ،هي لم تحتمل لتردف
هيا دادي مالذي تنتظره اسرع اذخله انا لا اتحمل
كوك
هذا ماكنت اريده ،اريد ان يخترق قضيبي انوثتك ،اريد ان يمزقها واجعل دماء عذريتك تسيل ،اريدك انتحسي بقضيبي يخترق رحمكا وتحسي بسائلي الدافئ داخلك
رينا
اذا هيا ماذا تنتظر
عنا لم يحتمل جونغكوك وقام بإعتلائها  مرة اخرى وقام بإدخال قضيبه دون سابق انذار ،لتصرخ رينا من الالم والنشوة ايضا ليبدأ في ادخاله واخراجه ورينا فقط مايسمع في الغرفة هو صوت تأوهاتها التي تزيد من رغبة جونغكوك بها ليبقى على تلك الحال لبصعد اليها يقبل ثغرها لينسيها الالم الذي يسببها لها ليمسك شفتها السفلية كما اعتاد ان يفعل وكأنها ستهرب منه لينزل الى رقبتها يضع عليه علاماته وينزل الى صدرها يمتص لتصرخ مرة اخرى عندما امتص حلمتها مخلفا علاماته البنفسجية ،حيث اصبحت رقبتها وصدرها وفخديها تحفة فنية بعلاماته ،ايردف بهمس
هل تتألمين
نفت له ليبتسم ويكمل ادخال قضيبه ،وهي تتلوى على السرير ليطلق جونغكوك تاوها رجوليا دليلا على وصول نش ته ورينا كذلك ليقذفو مع بعض لتبدأ ،ليحس بشيء دافئ على عضوه ،ولم تكن سوى دماء عذريتها قد اخدت مجرى على قضيبه فأخد يمسح قضيبه من دمائها بملاءة السرير التي اصبحت مملوءة بدمتئها وهو مستمتع بذلك ليتنفس بصوت مسموع ليردف
اخيرا انتهينا من المرحلة الصعبة
لتأمأ له ليتسطح بجانبها يتنفس جاعلا من صدره يصعد ونزل والعرق على جبينه ،ليصعد مرة اخرى على رينا لتحاوط عنقه  بيديها الصغيرتين اللتان تخدشان صدره مثل القطة الصغيرة حتى اصبح صدره فيه خطوط صغيرة نتيجة الضافرها ليقبلها قبلة عميقة يستكشف لسانه جوفها لينزل بلسانه يقبل كل ماه متاح لبنزل الى عضوها يلعقه بوتيرة بطيئة مع تأوهات رينا المثيرة ،ليدخل قضيبه مرة اخرى لكن هذه المرة لان رينا تعودت عليه لتردف
هيا دادي اسرع ارجوك
كوك
لك ذلك