ﻏﺰﻝ ﺑﺨﻮﻑ ﻣﻦ ﺷﺎﻓﺖ ﺍﻟﺸﺮﻃﻲ ﺑﺲ ﺍﺭﺗﺎﺣﺖ ﻣﻦ ﻧﺒﺮﺗﻪ ﺍﻟﻬﺎﺩﺋﻪ ﻭﺍﺫﻛﺮﺕ ﻫﻲ ﺳﺎﻣﻌﻪ ﺻﻮﺗﻪ ﻭﺷﺎﻳﻔﺘﻪ ﺑﺲ ﻧﺎﺳﻴﻪ ﻭﻳﻦ
ﻫﺰﺕ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﺑﺨﻴﺮ
ﻛﺎﻝ ﺍﻟﺤﻤﺪ ﻟﻠﻪ ﻋﻠﻰ ﺳﻼﻣﺘﺞ ﻭﻻﺗﺨﺎﻓﻴﻦ ﺍﺣﺴﺒﻴﻨﻲ ﺍﺧﻮﺝ ﺍﺑﻮﺝ ﻭﺍﻧﻲ ﺃﻥ ﺷﺎﺀ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﺣﻤﻴﺞ
_ ﻛﺎﻟﺖ ﺑﻬﺪﻭﺀ ﻭﺗﻮﺗﺮ ﻭﺻﻮﺕ ﻣﺒﺤﻮﺡ ﺷﻜﺮﺍ ﻋﻤﻮ
_ ﻫﻮ ﺍﺑﺘﺴﻢ ﺑﻬﺪﻭﺀ ﻛﺎﻝ ﻭﺍﻧﻲ ﻣﺜﻞ ﻋﻤﺞ ﺍﻧﺘﻲ ﻣﺎﺗﻌﺮﻓﻴﻨﻲ ﺑﺲ ﺍﻧﻲ ﺍﻋﺮﻑ ﺍﺑﻮﺝ ﻫﻮ ﺟﺎﻥ ﺻﺪﻳﻘﻲ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺮﺣﻤﻪ
_ ﻫﻲ ﺭﺃﺳﺎ ﺗﺬﻛﺮﺕ ﺍﻟﻀﺎﺑﻂ ﺍﻟﻠﻲ ﺟﺎﻥ ﺍﺑﻮﻫﺎ ﺩﺍﺋﻤﺎ ﻳﺤﺠﻲ ﺑﻴﻪ ﻭﺟﺎﻥ ﻳﺠﻴﺒﻠﻬﻢ ﻣﺴﻮﺍﻙ ﻭﺳﺎﻋﺪ ﺍﺑﻮﻫﺎ ﻫﻮﺍﻱ
ﻫﻴﻪ ﺑﺎﻭﻋﺘﻠﻪ ﻭﻓﺘﺤﺖ ﻋﻴﻮﻧﻬﺎ ﻭﺩﻣﻌﺖ ﺑﺮﻃﻤﺖ ﺷﻔﺎﻳﻔﻬﺎ ﻣﻦ ﺗﺬﻛﺮﺕ ﺍﺑﻮﻫﺎ ﻭﺳﺄﻟﺖ
_ ﻋﻤﻮﻭ ﺳﺮﻣﺪ ﻭﺑﺠﺖ
_ ﻫﻮ ﺗﻔﺎﺟﺎﻩ ﺑﻴﻬﺎ ﻳﺎﻟﻠﻪ ﻫﺎﻱ ﻃﻔﻠﻪ ﻫﺬﺍ ﺍﺧﻮﻫﺎ ﺷﻠﻮﻥ ﻳﺮﻳﺪ ﻳﺰﻭﺟﻬﺎ
_ ﻫﻮ ﺑﺴﺎﻉ ﺗﻘﺮﺏ ﻣﻨﻬﺎ ﻭﻣﺴﺢ ﻋﻠﻰ ﺭﺃﺳﻬﺎ ﻣﻦ ﻓﻮﻙ ﺍﻟﺸﺎﻝ ﻻﻥ ﻫﻲ ﻣﺤﺠﺒﻪ
_ ﻻ ﻻ ﺑﻨﻴﺘﻲ ﻻﺗﺒﺠﻴﻦ ﺍﻧﻲ ﻳﻤﺞ ﻭﺷﺘﺮﻳﺪﻳﻦ ﺍﻧﻲ ﺣﺎﺿﺮ ﻭﻻﺗﺨﺎﻓﻴﻦ ﻣﺎﺷﻲ
ﻫﻲ ﺗﺤﺎﻭﻝ ﺗﻤﺴﺢ ﺩﻣﻮﻋﻬﺎ ﺑﺲ ﺗﻨﺰﻝ ﻏﻴﺮﻫﺎ ﻭﺑﺎﻭﻋﺘﻠﻪ ﺣﺴﺖ ﺑﺄﻣﺎﻥ ﻭﻳﺎﻩ ﻛﺄﻥ ﺍﺑﻮﻫﺎ ﻭﺍﻛﻒ ﻛﺪﺍﻣﻬﺎ ﻭﻣﻦ ﺭﻳﺤﺘﻪ
_ ﻛﺎﻟﺖ ﻭﻫﻲ ﺗﺤﺎﻭﻝ ﻳﻄﻠﻊ ﺻﻮﺗﻬﺎ ﻭﺍﺿﺢ ﻳﻊ ﻳﻌﻨﻲ ﺍﻫﺊ ﺍﻧﺖ ﺭﺍﺡ ﺗﺤﻤﻴﻨﻲ ﻣﻦ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺤﺠﻲ ﺍﻫﺊ ﻭﻣﺎﺗﺨﻠﻲ ﺍﺣﻤﺪ ﻳﺰﻭﺟﻨﻴﺎ
ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻋﻤﻮﻭ ﺍﻫﺊ ﺍﻧﻲ ﺍﺧﺎﻑ ﻣﻨﻪ ﻭﻫﻮ ﻳﻀﺮﺑﻨﻲ ﺍﻫﺊ ﻭﺭﺟﻌﺖ ﺗﺒﺠﻲ ﻭﺗﺮﻋﺶ ﻣﻦ ﺗﺬﻛﺮﺕ ﺷﺴﻮﻩ ﺑﻴﻬﺎ ﺍﺑﻮ ﺣﺴﻦ
_ ﺍﻫﺪﺋﻲ ﺣﺒﻴﺒﺘﻲ ﻋﻤﻮﻭ ﺑﻌﺪ ﻣﺎﺧﻠﻴﻪ ﻳﺘﻘﺮﺏ ﻣﻨﺞ ﻭﺩﺍﻋﺖ ﺍﺑﻮﺝ ﺑﺲ ﻻﺗﺒﺠﻴﻦ ﻭﻳﺤﺎﻭﻝ ﻳﻘﻨﻌﻬﺎ ﻣﺜﻞ ﺍﻟﻄﻔﻞ ﺣﺘﻰ ﺗﺴﻜﺖ ﻭﺗﻬﺪﺉ.
.
.
ﻭﺭﻩ ﻳﻮﻡ ﻣﺘﻌﺐ ﺭﺟﻊ ﺳﺮﻣﺪ ﻟﻠﺒﻴﺖ ﻭﻫﻮ ﺣﺎﻳﺮ ﺷﻠﻮﻥ ﻳﺘﺼﺮﻑ ﻭﻳﻪ ﻏﺰﻝ ﺍﻛﻴﺪ ﻣﺎﻳﻜﺪﺭ ﻳﻌﻮﻓﻬﺎ ﺑﻴﺪ ﺍﺧﻮﻫﺎ ﻳﺮﻭﺡ ﻳﺒﻴﻌﻬﺎ ﻣﺮﻩ ﺛﺎﻧﻴﻪ ﻣﻮ ﺑﻌﻴﺪﻩ ﻋﻠﻴﻪ
ﻭﺍﻧﻮﺏ ﺍﺑﻮﻫﺎ ﺃﻣﻨﻬﺎ ﻋﺪﻩ
ﻭﻻ ﻳﻜﺪﺭ ﻳﺰﻭﺟﻬﺎ ﻭﻳﻀﻠﻤﻬﺎ ﻭﻫﻲ ﺻﻐﻴﺮﻩ ﺑﻜﺪ ﺑﻨﺎﺗﻪ ﻭﻫﻮ ﺍﺻﻼ ﺭﺍﻓﺾ ﻓﻜﺮﻩ ﺍﻟﺰﻭﺍﺝ ﻭﺍﺫﺍ ﺟﺎﺑﻬﺎ ﻳﻤﻪ ﺑﺪﻭﻥ ﺯﻭﺍﺝ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﺍﺩﻛﻮﻡ ﺗﺤﺠﻲ ﻭﺗﺴﻮﻟﻒ ﺍﺷﻠﻮﻥ ﺍﺛﻨﻴﻦ ﻋﺰﺍﺑﻴﻪ ﺑﻨﻔﺲ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻋﺎﻳﺸﻴﻦ ﺍﻭﻭﻑ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺤﻠﻬﺎ
ﺭﺟﻊ ﻭﻫﻮ ﻣﺜﻘﻞ ﺑﺎﻟﻬﻤﻮﻡ
ﺍﺗﻠﻜﺘﻪ ﺃﻣﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﺳﻠﻢ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻭﻛﻌﺪ ﻋﺎﻟﻤﻴﺰ ﺑﺎﻟﻤﻄﺒﺦ
ﻫﻲ ﺗﻌﺠﺒﺖ ﻣﻦ ﻫﺪﻭﺋﻪ ﻭﺻﻔﻨﺘﻪ ﻛﺄﻥ ﺑﻐﻴﺮ ﻋﺎﻟﻢ
ﻗﺪﻣﺘﻠﻪ ﻣﺎﻱ ﻫﻮ ﺻﺎﻓﻦ ﺑﺎﻟﻔﺮﺍﻍ ﺍﻟﻪ ﺣﺮﻛﺘﻪ ﺑﻴﺪﻫﺎ ﻳﻠﻪ ﺍﻧﺘﺒﻪ
_ ﻫﺎﺍ ﺍﻟﻌﻔﻮ ﻳﻤﻪ ﻛﻠﺘﻲ ﺷﻲ
_ ﺷﺠﺎﻙ ﻳﻤﻪ ﺣﺎﻳﺮ ﻭﻭﻣﻬﻤﻮﻡ ﺻﺎﻳﺮ ﺷﻲ ﺑﺎﻟﺸﻐﻞ
_ ﺍﺗﻨﻬﺪ ﻭﺷﺮﺏ ﻛﻼﺱ ﺍﻟﻤﺎﻱ ﺩﻓﻌﻪ ﻭﺣﺪﻩ ﻫﻮ ﻣﺘﻌﻮﺩ ﻳﺄﺧﺬ ﺭﺃﻳﻲ ﺃﻣﻪ ﺑﻜﻠﺸﻲ ﺻﺢ ﻫﻮ ﺟﺒﻴﺮ ﻭﻋﻨﺪﻩ ﺍﻃﻔﺎﻝ ﻭﻳﻌﺘﻤﺪ ﻋﻠﻴﻪ ﺑﺲ ﻛﺪﺍﻡ ﺃﻣﻪ ﻣﺜﻞ ﺍﻟﻄﻔﻞ
_ ﺍﻱ ﻳﻤﻪ ﻭﺍﺭﻳﺪ ﺍﺧﺬ ﺭﺃﻳﺞ ﺑﺴﺎﻟﻔﻪ ﺑﺲ ﺍﺳﺒﺢ ﻭﺍﺭﺗﺎﺡ
_ ﺍﻥ ﺷﺎﺀ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﻤﻪ ﻻﺗﮕﺪﺭ ﺑﻨﻔﺴﻚ ﺣﺒﻴﺒﻲ ﻛﻠﺸﻲ ﻭﺍﻟﻪ ﺣﻞ ﻭﺑﺎﺳﺘﻪ ﻣﻦ ﺭﺃﺳﻪ
ﻫﻮ ﻛﺎﻡ ﻭﺑﺎﺱ ﺍﻳﺪﻳﻬﺎ ﻭﺻﻌﺪ ﺍﻟﻐﺮﻓﻪ ﻻﻥ ﺍﻟﺪﺭﺝ ﻳﺼﻴﺮ ﺑﺼﻒ ﺍﻟﻤﻄﺒﺦ
ﺭﺍﺡ ﻟﻐﺮﻓﻪ ﺟﻬﺎﻟﻪ ﻟﻜﻪ ﻣﺮﻳﻢ ﻭﺯﻳﻨﺐ ﻧﺎﻳﻤﺎﺕ ﻭﺍﻟﻀﻮﻩ ﻣﺸﺘﻐﻞ ﻭﻗﺘﻴﺒﻪ ﻳﻨﺎﻡ ﻳﻢ ﺑﻴﺒﻴﺘﻪ ﻣﺘﻌﻮﺩ ﻋﻠﻴﻬﺎ
ﺳﺮﻣﺪ ﻃﻔﻰ ﺍﻟﻀﻮﻩ ﻭﺍﺗﻮﺟﻪ ﻟﻐﺮﻓﺘﻪ
ﺍﺧﺬ ﻣﻼﺑﺲ ﻣﻦ ﺍﻟﻜﻨﺘﻮﺭ ﻭﺍﺗﻮﺟﻪ ﻟﻠﺤﻤﺎﻡ ﺳﺒﺢ ﻭﺗﻌﻄﺮ ﻭﻧﺰﻝ ﻳﻢ ﺃﻣﻪ ﻟﻐﺮﻓﺘﻬﺎ
ﻟﻜﺎﻫﻪ ﻛﺎﻋﺪﻩ ﻋﻠﻰ ﺳﺮﻳﺮﻫﺎ ﻭﺗﻤﺸﻂ ﺑﺸﻌﺮﻫﺎ ﺍﻟﻄﻮﻳﻞ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺮﻏﻢ ﻣﻦ ﻛﺒﺮ ﻋﻤﺮﻫﺎ ﺑﺲ ﺷﻌﺮﻫﺎ ﻟﺴﻪ ﻃﻮﻳﻞ ﻭﻧﺎﻋﻢ ﻭﺻﺎﻳﺮ ﺍﺣﻤﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﺤﻨﻪ
ﻫﻮ ﺍﺑﺘﺴﻢ ﻭﺭﺍﺡ ﻳﻤﻬﺎ
ﻛﺎﻟﺖ ﺍﻱ ﻭﻟﻴﺪﻱ ﺳﻮﻟﻔﻠﻲ ﺷﺼﺎﻳﺮ ﻭﻳﺎﻙ
ﻭﺣﺠﺎﻟﻬﻪ ﻛﻠﺸﻲ ﻣﻦ ﺍﻻﻟﻒ ﻟﻠﻴﺎﺀ ﻭﺷﻨﻮ ﺍﻟﻠﻲ ﻳﺪﻭﺭ ﺑﺨﺎﻃﺮﻩ
_ ﻫﻲ ﻧﺰﻟﺖ ﺍﺩﻣﻮﻋﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺼﺎﺭ ﺑﻐﺰﻝ ﻭﻣﺴﺤﺖ ﺍﺩﻣﻮﻋﻬﺎ ﺑﺸﻴﻠﺘﻬﻪ ﻭﻛﺎﻟﺖ
ﻣﺴﻜﻴﻨﻪ ﻫﺎﻟﺒﻨﺖ ﻣﺘﻌﻮﺑﻪ ﻫﻲ ﻭﻭﺍﻟﺪﻫﻪ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺮﺣﻤﻪ
_ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺮﺣﻤﻪ
_ ﺷﻮﻳﻪ ﻓﻜﺮﺕ ﻭﻛﺎﻟﺖ ﺷﻮﻑ ﻳﻤﻪ ﺣﺘﻰ ﺇﺫﺍ ﻣﺎﻧﺎﻭﻱ ﺗﺰﻭﺝ ﺟﻴﺒﻬﺎ ﻫﻨﺎ ﻳﻤﻲ ﺍﻧﺖ ﺃﻋﻘﺪ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻭﻛﺪﺍﻡ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻫﻲ ﻣﺮﺗﻚ ﺑﺲ ﺑﺎﻟﺒﻴﺖ ﺍﺣﺴﺒﻬﺎ ﺑﻨﺘﻚ ﺍﺧﺘﻚ ﺑﻜﻴﻔﻚ ﺑﻌﺪ . ﻭﻫﻲ ﻛﺪﺍﻣﻚ ﻳﻤﺘﻪ ﻣﺎﺗﺮﻳﺪ ﺃﺗﺼﺪﻕ ﺯﻭﺍﺟﻜﻢ ﺑﻴﻬﺎ ﺍﻟﺨﻴﺮ ﻭﺍﻟﺒﺮﻛﻪ ﻣﺎﺗﻮﺍﻟﻤﺘﻮﺍ ﺑﻌﺪﻳﻦ ﻃﻠﻜﻬﻪ ﻭﺯﻭﺟﻬﺎ ﻋﺎﺩﻱ ﺍﻟﻤﻬﻢ ﺗﻜﺒﺮ ﻭﺗﻌﺘﻤﺪ ﻋﻠﻰ ﻧﻔﺴﻬﺎ ﻭﻫﻲ ﺗﺨﺘﺎﺭ ﺣﻴﺎﺗﻬﺎ ﻭﺍﻧﺖ ﻭﻳﺎﻫﺎ ﻭﻳﺎﻫﺎ ﻣﻨﺎ ﻟﻤﻦ ﻳﺜﺨﻦ ﻋﻮﺩﻫﺎ ﺍﺣﺴﺒﻬﺎ ﺣﺴﺒﺖ ﺯﻧﻮﺑﻪ ﺑﻨﺘﻚ ﺑﺲ ﻻﺗﺨﻠﻴﻬﺎ ﻭﺣﺪﻫﺎ ﻛﺴﺮﺕ ﺧﺎﻃﺮﻱ ﻫﺎﻱ ﺍﻟﺒﻨﺖ
ﺳﺮﻣﺪ ﻳﻔﻜﺮ ﺑﻜﻼﻡ ﺍﻣﻪ ﻭﺳﻜﺖ
_ ﻫﺎ ﻭﻟﻴﺪﻱ ﺷﻜﻠﺖ
_ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻣﺎﺩﺭﻱ ﻳﻤﻪ ﺷﻮ ﺍﺣﺴﻬﺎ ﻭﺍﻛﻔﻪ ﺍﺯﻭﺟﻬﺎ ﻭﺍﻃﻠﻜﻬﺎ ﻭﺗﻌﺮﻓﻴﻦ ﺷﻨﻮ ﻳﻨﻀﺮﻭﻥ ﻟﻠﻤﻄﻠﻘﻪ ﺑﻤﺠﺘﻤﻌﻨﺎ
_ ﺍﺩﺭﻱ ﻳﻤﻪ ﺑﺲ ﻫﻲ ﺿﺮﻓﻬﺎ ﻭﺣﺪ ﻣﺨﺘﻠﻒ ﻫﻲ ﻫﺴﻪ ﺑﺤﺎﺟﺘﻚ ﺍﺫﺍ ﻋﻔﺘﻬﺎ ﺍﻟﺬﻳﺎﺑﻪ ﺗﺎﻛﻠﻬﻪ ﻭﺃﺧﻮﻫﺎ ﺑﻌﺪ ﻫﻮﺍﻱ ﻳﻠﻪ ﻳﻄﻠﻊ ﻣﻦ ﺍﻟﺴﺠﻦ ﺍﻛﻴﺪ
ﺳﺮﻣﺪ ﺑﻐﻀﺐ ﻫﺎﻱ ﺍﺫﺍ ﻃﻠﻊ
_ ﺍﻱ ﻫﺎﻱ ﺍﻧﺖ ﻛﻠﺘﻬﺎ ﻟﻌﺪ ﻭﻳﻦ ﺗﺮﻭﺡ ﺍﻟﺒﻨﺖ ﻣﻨﺎ ﻟﻤﻦ ﻳﻄﻠﻊ ﺍﺧﻮﻫﺎ ﻫﺎﺍ؟ ﻓﻜﺮ ﺑﻜﻼﻣﻲ ﻭﻟﻴﺪﻱ ﻭﺗﻮﻛﻞ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ
_ ﺣﻚ ﻟﺤﻴﺘﻪ ﻭﻛﺎﻝ ﺃﻥ ﺷﺎﺀ ﺍﻟﻠﻪ
_ ﻳﻤﻪ ﺍﻧﺖ ﻭﻳﻦ ﻋﻔﺘﻬﺎ ﻫﺎﻟﻤﺴﻜﻴﻨﻪ ﻭﺣﺪﻫﺎ ﺑﺎﻟﻤﺴﺘﺸﻔﻰ ﺟﺎﻥ ﺧﺎﺑﺮﺗﻨﻲ ﻭﺍﻧﻲ ﺿﻠﻴﺖ ﻳﻤﻬﺎ
_ ﻻ ﻳﻤﻪ ﺧﻠﻴﺖ ﻳﻤﻬﺎ ﻣﺮﻩ ﺍﻋﺮﻓﻬﺎ ﻭﺛﻘﻪ ﻭﻛﺬﻟﻚ ﻋﺎﻣﺮ ﻳﺤﺮﺱ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭﻭﺻﻴﺖ ﺍﻟﺪﻛﺘﻮﺭﻩ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻻﺗﺨﺎﻓﻴﻦ
_ ﻋﻔﻴﻪ ﻭﻟﻴﺪﻱ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺮﺿﻰ ﻋﻠﻴﻚ ﺯﻳﻦ ﻳﻤﺘﻪ ﺃﻃﻠﻌﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺴﺘﺸﻔﻰ
_ ﺑﺎﺟﺮ
_ ﺧﻮﺵ ﻟﻌﺪ ﺃﺧﺬﻧﻲ ﻭﻳﺎﻙ ﺍﺷﻮﻓﻬﺎ ﻭﺣﺘﻰ ﻣﺎﺗﺴﺘﻐﺮﺏ ﻣﻦ ﺗﺠﻴﺒﻬﺎ ﻭﺗﺨﺎﻑ ﺧﻄﻴﻪ
_ ﻣﺎﺷﻲ ﻳﻤﻪ ﻳﻠﻪ ﺍﺭﻭﺡ ﺍﻧﺎﻡ ﺗﺄﺧﺮ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﺗﺼﺒﺤﻴﻦ ﻋﻠﻰ ﺧﻴﺮ
_ ﺍﺟﻤﻌﻴﻦ ﻳﻤﻪ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺮﺿﻰ ﻋﻠﻴﻚ
أنت تقرأ
غزالة سرمد
Aktuelle Literaturالقصه الضابط وغزل الصغيرونه هذه القصه تتحدث عن ضابط متزوج وعنده 3 جهال..........؟؟؟ قصة رومنسيه جرئيه........... نور ال محمد