لحضة تذكارية

83 8 2
                                    

بقلم. همسة ال عبيد

هل تنتهي هذه الدموع أم ماذا؟
نودع وداع الجنايز كبرنة بغيبتك
بس مانسيناك.
......... ...
سلسبيلا. لا فدوة عوف لاتسولة شي فدوة لا بس عوفني انت عوفنيييي لاراح يكتلة جاي اكولك عوفني .. اجر بأيدي الازمني اريدة يحلني ادينة مثل البلايس لازم  ادية بدينة بكل قوتة افالت بين ادي مثل الطير الناحرينة وعايفينة لا هو ميت ولا هم عايفينة.. اريدة يعوفني مايعوفني كمت اصيح مثل المخبلة صوتي تارس الدينا ومادري.. ولك عوفةةةة شرايدين منة عوفنةةةة ولكم ضلامممم نذليننن.. عوفني انتتتت عوفني مووو شوفةةة راح يكتلةة عوفني بين ماصيح على الازمني سمعت صوت طلق سكتتني وسكتت دموعي فتحت اعيوني على وسعهن من الصدمة والمضهر الشفته الدم السال وشلون وكع بالكاع بدون اي حركه او صوت جمدت وجمدن حركاتي.....
.......
اهً على الاوجاع التي باتت في قلوبنا ولم تسكن تعن..

في صدورنا نتصنع السعادة والاشيء ولكن هل ..

نبقى على حالنا هذا  قتلوا من كان عزيزا على ..

القلب والروح اخذوه ولم يعلم كم كان هذا مؤلم..

ليت كانت هذه اللحضة هية اللحضة الاخيرة من ..

حياتي لم يبقى سوا الذكريات المؤلمة التي مخزونة .

في الذاكرة وهكذا بقى حالي من يوم الذي رحلت..

من هذا العالم ... هل تعلم ان العالم اصبح بلا لون..

عنده رحيلك.. هل كل هذا الكلام يصف مافي داخلي..

أي كلمة تصف النار الذي تسعر بداخلي !!!

اصبحت طفلتك بلا لون أو أي شيء
وسوف افقد البصر...

............
هلاو ..دخلت الواتباد بأول رواية الي اتمنى تعجبكم وجان هذا أول مشهد من روايتي الجديدة
راح ترافقكم الكتابة : بسمة  ٱل ساير

#تحياتي الكم الكاتبة "همسة ٱل عبيد"

اعجابكم حبايبي ☺️😇

دموع الليالي حيث تعيش القصص. اكتشف الآن