انا اقف هنا أمام باب هاذا القصر منذ ساعات طويلة ان جسدي يولمني فقد تعرضت للضرب المبرح من قبل ماما قبل أن آتي انا وهيا إلى هاذا المكان الكبير لقد دخلت ماما قبلي وتركني هنا ومرت ساعات ولاكن لم تخرج لقد سئمت من الوقوف والانتضار وجسدي سوف ينهار ان وقفت أكثر هيييي.... تنهد ذالك الطفل بعد أن جلس على الأرض ينتضر امة والذي لا يعلمة أن امة ستتركة هنا هو يضن ان امة تحبة مثل ما يحبها هوا ..... وبعد انتضار ساعة اخري خرجت امة وأخيرا من القصر وهيا تبتسم بشر وتحمل حقيبة معها وتكاد الابتسامة تشق وجهها "ماما" ........ صاح ذالك الطفل المتلهف لامة واستقام راكضن نحو تلك التي تنضر لة بقرف "ماما ..انتضر."...... وقبل أن ينتهي من كلمته حطت صفعة قوية على خدة ناصع البياض ادي ذالك إلى احمرار خدة .. "كم مرة قلت لك الا تناديني بهاذا الاسم ايها النكرة القبيح انت مجرد عالة علي اللعنة عليك "..... استمرت بكلامها الجارح وهيا تشدة من شعرة متناسيا ذالك الذي انكسر قلبة .... "اسمع انت ستيعش هنا من اليوم فصاعدا هل سمعت" ..... "ماذا تقولين ما.م.......سيدتي الن تأخذيني ...معك لماذا... سأعيش هنا لا اريد اريد الذهاب معك . ".... أردف ذالك الصغير وهو يبكي خدة يحرجة أثر تلك الصفعة ودموعة ترفض أن تتركة ..... "اصمت وانتضر هنا بسكوت سياتي خادم سيأخذك بعد قليل هل فهمت" ... أردفت ودفعتة بقوة عنها حتا اصتدم بالأرض بقوة ادا ذالك إلى خدوش في يداه والدموع لا تفارق مقليتاه وهيا ولا فارق معها وركبت سيارتها وذهبت
"ما...مااااا ......لا تذهبي..... وتتركين....ي .....مااماا انااا . احبك... لماذا ... لا تحبيني .....اناا لم اافعل شيأ سيىء ..ارجوك انا سأسمع كلامك ولا اخلافك ابدأ ...ولكن ارجوك لا تتركيني هنا ..لماذا ستتركين .لماذاااااااااااا".... لقد انهار ذالك الطفل أمام البوابة حتا اتي رجل كبير في السن يرتدي ملابس الخدم يبدو كأنة كبير الخدم في هاذا القصر وأردف للطفل الذي في الأرض ..."هيا صغيري انهض انضر لقد توسكت ملابسك" ..وبعد مواستة وتهدئته ...وأخيرأ هدا الطفل بعد نوبة بكائة وأصبح ينشق ماء انفة ويمسح دموعة بيدية الصغيرتين جعلة ذالك بقمة اللطافةلينتحب العجوز ليردف ذالك العجوز ... "هل هدئت صغيري" .... اومأ الطفل كأجابة لة .....حسنأ هيا اوبببااااا حمل ذالك العجوز الطفل الذي تشبت بة بقوا خوفأ من أن يقع لف الطفل يداه حول رقبت العجوز وحشر وجهة واجهش بلبكاء تنهد العجوز مرة أخرى " صغيري ارجوك ان تتوقف عن البكاء "
مااامااا لا تحبنييي "ببكاء
"لا بئس صغيري هيا لا تستحقك ابدأ انساها مثل ما نستك " "انا لا استطيع ....صدقني لا استطيع لقد عشت معها أسوء الايام ولكن لا زلت احبها ...فلماذا هيا تكرهني لقد تحملت....كرهها وضربها وشتمها لي ولا زلت ا احبها اللعنة علي فقط " أصبح العجوز يربت على ضهر الطفل هو لا يعلم ماذا يفعل معا انهيار الطفل الذي بيدية بعد عشر دقائق أصبح يسمع أنفاس منتظمة ليعلم انة نائم " مسكين " اردفها العجوز بأسا ودخل القصر ليمشي في روق طويل ويدخل لغرفة متوسطة الحجم ويضع الصغير على سريرة ويغطي جيدأويطفة الضوء وخرج من الغرفة
العجوز لقد اتت هاذا الصباح امرأة في العشرينات من عمرها ودعت ان لها طفل من السيد لوسيفر السيد والسيدة لم يصدقاها ولكن اخرجت أوراق تثبيت صدق كلامها وهددهما بنشرها ان لم يعطيها مالن ويأخذون الطفل بالطبع ان سلطة السيد والسيدة ليست بهينة لتهددهما امرأة صغيرة ليس لديها سلطة ولا مال ولكن تقول ان لديها مسخ كثيرة منها وستفضهما بها بالطبع ان سمعت عائلة جونسون المشهورة أهم بكثير من اي شيىء ونفذو مرادها وعودها النقود التي تريدها وكان العجوز كبير الخدم والذي بل مناسبة اسمة لوين شاهد على كل الذي حصل تنهد العجوز لوين كيف شيخبرون السيد لوسيفر عن امر الطفل الذي لا معلومات عنة والسيد والسيدة غاضبان جيدأ كيف يضهر طفل من العدم لابنهما الذي لم يحب في حياتة كلها ______________________________________ شو " تمسح عرق جبينها وأخيرأ انتهيت من الفصل رمضان كريم صوتو ارجوكم
