15

3.3K 174 53
                                    


هاي
















هل تصدقون اني لطيف ههههههههه

.
.
.
.
هل تصدقون خدعة اني لدي طفل حقأ

لا بد وأن تلك الأمراء غبية لتلعب معي

وهل تصدقون اني حقأ احببت الطفل ههههههههههههه بل اشمأز منه

اغبياء لا يعلمون معا من يلعبون لقد تركو 8مليار شخص واتو إلى هههههههههه انا مرعب روسيا والعالم لتأتي حشرة صغيرة وتلعب معي يا إلهي

.
.
.
.حسنن لنلعب معكم  إذا سيدة ...... .......كاندرا وسيد ادريان





































"سيدة ماريا لا اريد ان اكل  كم مرة قلت لك بحق الجحيم ''

أردف ايسن وهوا يبعد يد المربية ماريا الممتدة الى ثمة محاوله اطعامة للمرة الثالثة في الصباح

انزلت ماريا يدها الممتدة الي جانب فخذها واردفت بتنهد

''انضر إلى جسدك النحيل يا صغير ماذا كنت تاكل انت تبدو كعود شخاط محروق ''

انزعج ايسن من سخريتها الواضحة له ليرد هوا الآخر بوقاحة لا تناسب عمرة

'' انضري إلى نفسك يا عجوز  هل تتناولين خنزير على الفطور ''

نضرت لة ماريا بقضب ولكن تنهدت واستقامت من مضجعها متوجهة إلى مطبخ المشفى

''اخخ وأخيرأ خرجت ''

تمدد ايسن على سرير المشفي وأصبح يحدق بسقف الغرفة يحاول التعايش معا حياته الجديدة ولكن لا يستطيع انه يتلقي كل ما يريد منذو ايام مكوثة هنا ولكن هناك احساس لا يعرف ما هوا احساس غير مريح وكأنه يخبره بأن يتمتع بهاذا الايام من الدلال والطعام والراحة ولكن ستعود حياتك الغديمة معا أشياء أبشع من قبل

لا يعرف لماذا يأتيه احساس بهاذا الاشياء على الرقم من ان الأطفال أمثاله لا يأتيهم الا الأحاسيس الجميلة والطيفة معا عائلاتهم

لم يحس حين نزل سائل حار من عينية الجميلة 

حزين على حاله وعلى روحة النقية يفكر لما على طفل تحمل جرائم البشر وقذارت البشر لماذا اتى إلى الحياة الضالمه لماذا لم يمت حين حاولت امه قتلة قبل أن يولد حتا ولم يسلم من محاولة اغتياله حين ولد إلى الحياة يفكر ويفكر لماذا لم اولد كأي طفل لديه والدين محبين آم تحبة وأب يحميه

تنهد ايسن من وضعه مسح دموعة واستقام من السرير وأخذ يجر خطواته إلى الأريكة جانب النافذة يراقب البشر والسيارات والكلاب والقطط وأصحابها ذوي الغني الفاحش على الرغب من ان الجو ممطر الا أنه لم يمنعهم من التجول  البخار يخرج من افواههم والمطر يضرب مضلاتهم.

''فقد اللعنة عليكم ''

لعنهم ايسن وأقلق الستارة

وتمدد على بطنة في الأريكة  لم تمضي خمس دقائق ولا يسمع في تلك الغرفة الا صوت شخير لطيف..









في مكان آخر 

وفي عمارة تعتبر الأطول من العمارات الاخري

يجلس رجل بوقار على كرسي مكتبة الذي يكون في آخر طابق من العمارة وخلف الكرسي شباك كبير حيث يتسنى له روئيت المدينة بأكملها

يشاهد على كمبيوتره طفل نائم على الاريكة بسلام غير داري عن الاعين التى تراقبة بنضرات غير معروفة وعلى وجهه شبح ابتسامه

قاطع تأمله لشاشة الكمبيوتر دقن على الباب

''ادخل''

''سيدي سيبدأ الاجتماع بعد قليل والجميع ينتظرك في قاعة الاجتماعات ''

''اخرج انا آتي ''

انحني الحارس  وهم بل خروج من مكتب سيدة

وبعد خمس دقائق اطفئ  لوسيفر الشاشة وارتدي سترتة وهم بل خروج.














..........

''يا إلهي هاذا الطف ترك السرير ونام هناك من دون قطاء ''

حملت ماريا ايسن إلى السرير واطفأت الأنوار وخرجت من الغرفة



7:19m


لفح هوا بارد شعر ايسن وهوا نائم

فتحت النافذة ودخل شخصأ ما







تقدم ببطء شديد نحوه




امس فروة شعرة وأصبح يمسد عليها بلطف






ثم شدة بقوة كبيرة ادي إلى استيقاض ايسن مفزوع من هاذا الحلم الواقعي

أصبح ايسن ينضر حوله بفزع الضلام دامس في أرجاء الغرفة لا يري اي شيء سوء ضوء القمر الذي توقطية السحاب الممتلئة بل مطر لاحض ان الستائر مفتوحة هوا تذكر انه اقلقهم حين نام ولاكنة  لم يلقى لهم بالأ لأنه لاحض انه نائم بل سرير لذا لا بد وأن ماريا هيا من فتحتهم


.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
يتبع

تغير حياتي من جحيم إلى نعيم   حيث تعيش القصص. اكتشف الآن