يجلس ذالك الرجل برزانة على كرسي مكتبة وهو منغمس بل أعمال حيث يحمل أوراق بيديه ويوجد كومه موجودة علي المكتب
لوسيفر Pov
انا اعمل هنا منذ الساعة 6:00 صباحأ ونحن الآن 8:23 م من دون استراحة غداء وفوق اني منهكأ جدأ يجب على ان انهي أعمال المافيا ايضأ واتت مصيبة أكبر من هاذان
لغد ظهر طفل لى من العدم حيث أتى لى سكرتير المكتب يقول لى ذالك الكلام وقتلتة بوقتها لئنة عكر مزاجي من الصباح أكثر من ما هوا معكر غد تتسألون لماذا لم تئتى الشرطة وتعتقلني ومن وهاذا الكلام لانة وبكل بساطة جميع موظفين شركتي هم أفراد عصابتي
الآن على ان اعرف من أين اتى هاذا الصعلوك واعرف من امة لأريها الجحيم بأم عينيها
حسنأ لغد عاشرت الكثير من النساء ولاكن حرصت
على ان لا يحملن
اااا(تنهد)
على ان انهي اعمالي بسرعة وأذهب إلى منزل جداي
(تنهد ) يجب أن اكف عن التنهد سوف اصبح عجوز وانا بعمر شبابي
"ترى كيف شكل طفلي هل هوا لطيف ذو لسان طويل
ام خجول كثير البكاء تري هل لديه خدود حمراء اريد عضها وانزعها من مكانها
كيف لون شعرة وعيناه "
"لحضة في ماذا افكر هل انا ذو القلب المتجمد الذي يقتل بدم بارد يفكر بطفل غير شرعي لا عرف اذا كان طفلي الحقيقي ام لا لكن جدوي الخرفان يصدقاها بسهولة "
بقى لوسيفر يعمل لمدة ساعتان متواصلة حتا انهي عملة كلة
نزع لوسيفر نضاراتة واشعل سيجارة وأخذ ينفخ بسمها واستقام من مظجعة إلى باب المكتب ليخرج من الطابق العاشر إلى الطابق الأول ليخرج من باب الشركة البلوري الضخم وهو ما زال ينفخ بسجارتة لينفخ بها آخر نفس ويرميها ليدعسها بقدمة ويكمل طريقة إلى كراج الشركة ليصل لسيارتة البورش السوداءركب بها وشغل اغيتة المفضلة وشقل ماسحات
شباك السيارة والمطر يزداد أكثر فأكثر
لوسيفر "انها تمطر منذ الصباح بدون توقف يبدو أن المطر لن يتوقف هاذا اليوم " شقل سيارات وبدا بل قيادة إلى منزل الجدان
..----------------------------------------------------------
ايسن Pov
انا أتجول هنا منذ ثلاث ساعات حرفيأابحث عن المخرج ان القصر كبير ومخيف وصوت الرعد معا المطر أكثر اخفتأ منه كان ايسن يمشي ويضع سبابتة في اثمة انها عادة لديه وما أخاف ايسن أكثر ان لا
يوجد لا خدم والا حراس اريد الخروج الآن حتا لو كانت الجو ممطرأ فهاذا الفرصة لا تأتي إلى مرة واحدة ولكن اين الباب بحق الجحيم
"أيها الفتي "
"اعععععععععع"
"اششششش اصمت انه انا صغيري لا تخف"
" لغد افزعت.ني .أيها العجوز ..الخر.ف "
"يال وقاحتك كنت لطيف عندما التقيتك اول ومرة "
"ماذا متي التقينا إيها العجوز "
"ماذا الا تذكرني "بتعجب
"لا "
أجاب ايسن بعدم مبلا وهو يلعب بطرف الهودي الأسود
تنهد العجوز من وقاحة الطفل الذي امامة
لغد تغير 180
"بل مناسبة لماذا خرجت من غرفتك وايضأ ملابسك لاماذا غيرتها انها كبيرة عليك "
توتر ايسن غليلا ماذا يقول له هل يقول اني تبولت على فراشي وملابسي انه عار على انا رجل ليرف بعد صمت دام لخمس دقائق
"هاذا ليس من شأنك أيها العجوز هل فهمت"
"بل هاذا من شأني هل فهمت ايهة الطفل الوقح " بصراخ
قال هاذا الكلام وحمل ايسن إلى غرفتة وطويل فترة حملة ل ايسن لم يسلم من ركلات ايسن الضعيفة معا انه عجوز الا انة لدية جسم معضل وضخم يفوق بعض حراس الأمن وركلات لطيفة كتلك لا توئثر علية بتاتا تنهد العجوز ليضربة ضربة خفيفة على مأخرتة
"ماذا تفعل أيها العجوز أتركني ارحل او دعني امشي
انا استطيع المشي "
"لا انا سأوصلك إلى غرفتك وأنومك وأخرج هل فهمت اذا لا تقاوم "
بعد المشي خمس دقايق وصلو إلى غرفة ايسن الفوضوية والتي تعجب العجوز لوين من القاضي العارمة التى حدثت بل غرفة أردف بعد صمت مخيم
"هل انت اذي جعلت الغرفة هاكذا "
"............."
"قلت اجبني"
أنت تقرأ
تغير حياتي من جحيم إلى نعيم
Teen Fiction.ببرود ...":طفل"................ .. بخوف ":نعم سيدي.".. بخوف "....يقال انة اتت طفل وامرأة تزعم انك والد" الطفل : بخوف "والسيدان الكبيران ينتضرانك في القصر العائلي" وهم غاضبان .... ببرود "ماذا يريدون الان هاولاء العجائز " . بخوف" اعتقد انة بخصوص...