•
•
•
•
•
____________
الفصل الثامن|النهاية.
وفي اليوم الموالي استقيظ جونكوك وراح يتفقد الهاتف ثم بالخطأ دخل للرسائل ليقرا الرسالة.
_ماذا!! لكان من قرا الرسالة هل يعقل انهم والداي.
قال جونكوك بينما إستلقى دخل والدايه.
_جونكوك بني هل انت بخير!!.
قالت والدته بوجه بشوش.
_أجل انا بخير.
قال ثم تحدث في نفسه.
_كيف سأعرف اذا والداي قروأ الرسالة ام لا هل أسألهم.
بينما هو شرود بتفكيره ثم وضعت والدته يدها على كتفه.
_إبني ماخطبك!!.
_أأأا انا بخير فقط اوريد ان اتصل بتاي.
_ستتصل به بني لابأس هاتفك في يدك قم بألاتصال به سنتركك على راحتك لكان اذا شعرت بشي اخبرنا نحن معك ونعلم انك في حالة صعبة حتى نحن في حالة صدمة بسبب جيمين المسكين وكل أصدقائك.
ربتت والدة جونكوك على كتف زوجها بوجه حزين ثم حدق بها واشرت له ان يغادرو ثم هز راسه بتفهم ليربت على كتف جونكوك وغادرو سرعان ما اتصل جونكوك بتايهونغ.
_مرحبا تاي اين انت!!.
_انا مشغول قليلاً، هل انت بخير.
_انا بخير، انا فقط اوريد سألك.
_تفضل جونكوك.
_أنت من قرأت الرسالة الاخيرة.
تنهد قبل ان يجيب.
_أجل انا.
_لما لم تخبرني بحق لعنة.
_جونكوك اهدأئ، انت محق صاحب لعبة ذكي جداً قد اكون انا التالي لكان لا تستخف لعبة ورائها إنسان.....
لعن جونكوك ثم اجاب بطريقة متهجمة.
_لعنة، انا اعلم انا ورائه إنسان لكنني اقصد كيف كتب لك انك التالي.
_لا احد يعلم من يبعث الرسائل ومن يكون صاحب لعبة لذا لا تقلق جونكوك.
استقام جونكوك يمشي ذهاباً وإياباً ممسكاً قبضته بقوة.
_لعنة كيف لا اقلق وصديقي الوحيد حماي وجدراني ألم تخبرني أنك جدراني.
_ماذا لو كانت لعبة أكثر مما نتخيل.
