Chapter 6

826 31 3
                                    

في طواله الطعام.....
كانت جوليا هي من تقوم بتحضير الطعام لى الطاوله بدون مساعده الخدمات
جوليا بحماس " كل شي جاهز تستطيع بدا تناول الطعام "
بدا ماكسيمس بتناول الطعام
جوليا تتوق لي معرفة رئي زوجها العزيز " اذا !! هل أعجبك الطعام؟! "
ماكسيمس " أجل لا بأس به "
اوه بحق خالق السموات لم يذق افضل من هذا الطعام لكن لان يكون ماكسيمس أن اعترف بذلك
جوليا " لا لا تتناول هذا يوجد به بعض من المكولات البحريه "
توقف الطعام في حلق ماكسيمس كيف عرفت ان لديه حساسيه من المكولات البحريه هو لم يخبرها يوما لا احد يعرف غير ألكسندر هل هذي حقا زوجته جوليا
ماكسيمس بغموض " حسنا "
جوليا بابتسامه "اذا كيف سار معك العمل هل كان كل شي جيد ؟!! "
حسنا يجب علي أن أسئلة الطبيب اذا كان هناك شخص يفقد ذكرته مع شخصيته ايضا هذا كل ما كان يدور في عقل ماكسيمس ولأن وللعنه كان كل حديثه مع جوليا قبل فقدان الذكره هو انه نفذ منها المال وتريد المزيد فقط ولكن الآن من أمامه ليست جوليا
لم يتحدث ماكسيمس لذلك اعتقدت جوليا ان هناك شي حدث معه ازعجه لذلك بقيت صامتة لى أن انتهاء من تناول الطعام
ذهب ماكسيمس إلى مكتبه
ام جوليا ذهبت إلى غرفتها وجلبت شي منها وذهبت لى المكتب
سمع ماكسيمس طرقات الباب فتنهد بتعب قبل أن يسمح لى طارق بدخول
بعد سماع جوليا الاذن من ماكسيمس بدخول
دخلت
جوليا " ماكس كانت اعلم انك مرهق لذلك جلبت لك زيت انه جيد لى الارهاق و الصداع "
سحبت جوليا ماكسيمس معها إلى الاريكه الموجوده في المكتب
لم يتحدث ماكسيمس فقد كان مرهق جدا
جلست جوليا وجعلت راس ماكسيمس على فخذيها وقامت بتادليك رائس ماكسيمس
كان ماكسيمس ينضر لها بستغراب لنها المره الآولى له يرى خجلها منه هيا دائما جريئه جدا معه
حسنا الان كل مايريده ماكسيمس هو الاسترخاء على يد جوليا التى تجيد عملها حقا حتى ذهب إلى نوم هو جوليا
____________________________
في المكتب
سمع ألكسندر طرقات الباب
ألكسندر " تفضل "
ماريا " سيد ألكسندر جدول اعملك لى اليوم لديك اجتماع بعد ساعه ولديك رحله عمل لى المكسيك لمدى اسبوع هذا كل شي إلى الآن "
ألكسندر " حسنا سا تذهبي معي في هذي الرحله ولا اريد اي اعتراض "
نضر ألكسندر لى ماريا بنضر كنه يخبرها اعتراضي لو تجرئتي
ماريا 《اساس لم أكن سا عتراض 》
" حسنا سنذهب غدا ، اذا سأذهب الان "
ذهبت ماريا وبقى ألكسندر يراجع جميع اعماله ليكي يستطيع أن يتفرغ لى رحله غدا
في الغد .......
في المطار
كان كل من ماريا و ألكسندر في الطائرة الخاصه بي ألكسندر
كان الجو في طائره هادئ لايسمع به شي غير صوت تنفس ماريا وهي نائمه
كان ألكسندر يتأمل ماريا ذات البشر السمراء الجميله و الشعر الأسود الناعم التلك الشفتين التى تشبه حبه الفراوله
لحضه واحد منذ متى والكسندر يتأمل ماريا ومتى كانت بهذا الجمال ألم يعد نفسه بأنه لن يقع في الحب؟ فماذا حدث الان ؟!
ألكسندر " ماذا فعلت بي أيتها الشوكولاته انا لم أكن هاكذا "
____________________________
حطت الطائره في مطار المكسيك بسلام
كان وقت الليل لذلك ذهب كل من ماريا و ألكسندر لى غرفهم في احد الفنادق اتابع لى ألكسندر
للراحة قليلا
لم يستطيع ألكسندر أن يفيق ماريا من النوم وخذها لى غرفتها وذهب هو ايضا لى النوم
في الصباح الباكر في المكسيك
استيقظت ماريا من النوم اخذت تنظر لى الغرف بستغراب عندما وجدت نفسها في غرف غير غرفتها "أين انا " لم يخذ منها الامر غير ثواني حتى تذكرت انها في المكسيك برحله عمل مع ألكسندر هي في الغرف الذي خصاصت لها في ذلك الفندق التابع لى ألكسندر
اه ألكسندر ذلك الرجل الذي كسر قلبها هي الذي احبته منذ أن كانت في 14 عاما من عمرها في أول لقاء لهم قطع تذكره لى القاهم الولى طرق الباب
ألكسندر " ماريا هل انت في دخل هيا يجب أن نذهب سأتأخر الاجتماع "
ماريا "حسنا انتظر قليل وسائت "
ألكسندر " حسنا لا تتأخري "
اه انه يئمرني سائريك من هي ماريا
نزلت ماريا لى الاجتماع الذي كان يضم احد شركائهم في المكسيك والكسندر وماريا الذي كانت تكتب بعض الملاحظات المهم
لم تكن تعير نضرات ذلك العاهر المكسيكي لكن ألكسندر كان غاضب جدا
ألكسندر بالمكسيكيه " سيد ويليام اعتقد ان الاجتماع ليس بوجه الانسه ماريا صحيح "
ضهر بعض التوتر على ذلك المدعو ويليام " اعتذر سيد ألكسندر لكن الانسه ماريا جميله جدا "
انتبه ماريا عندما قام ويليام بمدحئها حتى توردت وجنتيه من الحراج
ويليام " المهم سيد ألكسندر مارئيك أن نناقش اصفقه غدآ اليله انتم مدعونا لى الحفل الخاص بي ستئتي صحيح سيد ألكسندر و انت كذلك انسه ماريا "
كان ألكسندر سايرفض ذلك العرض لكن سبقته ماريا بذلك عندما أخرت ويليام " أجل سيد ويليام سأكون اول الحاضرين صحيح سيد ألكسندر "
ألكسندر بعضب " أجل والان عن اذنك سيد ويليام يجب أن أتحدث مع مساعدتي عن بعض العمال صحيح انسه ماريا " كان ألكسندر يشذ على اكلمه انسه
ماريا " أجل سيد ألكسندر إلى القاء سيد ويليام او استطيع ان اقول ويليام فقط "
ويليام " بطبع ماريا اذا سمحتى انت ايضا بان اقول لكي ماريا انا ايضا "
ماريا بابتسامه خبيثه " بطبع لى القاء "
ذهب ألكسندر لى الجناح الخاص به
" العنه عليكي ماريا ، حسنا اهدى ألكسندر انها فتاه مثل كل الفتيات التى قابلتهم في حياتك...... لكن ماريا .... "
تنهد ألكسندر من كميت الفكار الموجوده في عقله
____________________________
في الحفل ......
كان ألكسندر ينتظر ماريا التى لم تأتي حتى الآن
لى أن سمع الحضور يتحدث عن الفتاه التى سلبت انضار الجميع حتى انها سلبت أنفاس وقلب ألكسندر
لم تكن سوى ماريا التي كانت ترتدي ذلك الفستان الذي ينافس لون السماء الذي كان ينعكس على لون بشرتها السمراء بطريقه جميله جدا كان طويل جدا وبه فتحت تصل لى منتصف فخذها كان عاري الظهر ذو حماله رفيع
وكان شعرها منسدح على ظهرها ومكياج خفيف برز جمالها
لم يستطع ألكساندر أن يبعد عينيه عنها لى عندما رئ أن ويليام ذهب إلى يها وكان يميل لى اذنيها يخبرها شي جعلها تحمر وتضحك تلك الضحك لا احد له الحق يجعلها تحمر او تضحك غير ألكسندر هذا كل ماكان يجول بعقل ألكسندر لم يتحرك ألكسندر لى بعد أن رائ ويليام ياخذ ماريا لى ساحت الرقص كان يضع يده على خصر ماريا ملى قليلة
كان يلمس جسد ماريا بطريق ازعجت كل من ماريا و ألكسندر
ويليام " ماريا انت جميله جدا هل يمكنني أن احضى بليله مع هذا الجمال حتى ان كانت تريدين المال لايهم ساعطيكي ما تريدين فقط كوني لى اليله "
تجمدت ماريا من الصدمه لم تشعر لى بيد ألكسندر و هو يسحبها لكي تبتعد عن ويليام واخذ يضرب ويليام حتى كان سا يقتله لولا تادخل ماريا
ماريا " ارجوك سيد ألكسندر اترك سايموت بين يديك "
ترك ألكسندر ويليام واخذ ماريا وذهب لى موقف السيارات
ماريا بالم من قبض يد ألكسندر على معصمها " سيد ألكسندر انت توئلمني ارجوك اترك يدي ".ألكسندر اللعنه على كلمت سيدي انا تستعملي معي برسميه ام الآخرين لا ."
ماريا " اليس هذا ماكنت تريده سيد ألكسندر "
ألكسندر " اللعنه على قلبي الذي وقع في حبك اسمعي انسه ماريا اما احبك لا بل اعشقك هذي اخر مره اريد رؤيتك مع احد غيرك مفهوم انت ملكي انا "
ماريا " للأسف سيد ألكسندر........انا............"
_________________________
ارجو ان لا تهتم با اخطاء املائية
اذا كيف كان البارتي ؟! 🤔
جعلته هذا البارتي فقط لى ماريا و ألكسندر 😉
ماهو رد ماريا يا ترى ؟! 🤭

mirror reflectionحيث تعيش القصص. اكتشف الآن