Chapter 8

664 19 2
                                    

جوليا "وانا ايضا لكن ان لست اوليفيا بالجوليا "
ماريا " اعلم انا فقط ..... لا اعلم ماذا حدث انسى فقط انا متوتره قليلا....... "
جوليا " لا عليكي ....ااااا ....."
قاطع حديث جوليا طرقات الباب الذي لم يكن سو ماكسيمس الذي طلبه من ألكسندر أن يكون الشخص الذي يسلم ماريا له لان ماريا ليس لديها عائله لذلك لم يريد منها أن تشرع بنقص لذلك طلب من ماكسيمس الذي لم يرفض ذلك
رائ ماكسيمس جوليا لم يهتم كثير
ماكسيمس ببرود" هيا ماريا "
ذهبت ماريا مع ماكسيمس
شعرت جوليا ببعض الغيره من ماريا لنها بين يدين ماكسيمس وهذا مالم تستطيع فعله هي لا تعلم ماذا حدث
هي متأكد انها ليست خائنه اذا لماذا
Maxims.....
لقد طلب منى ألكسندر أن أكون الشخص الذي يسلم ماريا له هو أكثر من صديقي لذلك لم ارفض له طلبه
ذهبت لى الغرفه طرقت الباب سمعت صوت جوليا لتلك الفتاه لا أعرف كيف أتعامل معها انا اعلم انها خائنه لكن بعد الحادث أصبحت فتاه أخرى لم تعد تهتم بنفسها فقط اصبحت تهتم به كثير تعرف ما يحبه وتابتعد اعن الاشياء التي اكهرها لكن بعد حادث المصعد سمعت ماقاله مارك بدأت بشك اذا كانت حقة فاقد لى الذكره ام لا
تلك الفتاه فتح الباب وجد جوليا لقد كانت جميله بتلك العدسات الخضراء وذلك الفستان الأسود الذي يعانق منحانيئتها بطريقه جميله جدا لكن لن أكون ماكسيمس اذا جعلتها تعلم أن مضهرها ولى اول مره يحرك بي بعض الحساس اخذت ماريا ولم اهتم بي جوليا
لم تنتبه لان ماريا يبدو أنها متوتره جدا
خرجنا رائيت وجه ألكسندر الذي صدم عند رئيته لى ماريا

Alexander.......
كانت انتظر نزول ماكسيمس و ماريا كانت متوتر قليلا
لكن عند رائت ماريا تلك الفتاه الجميله وللعنه لم اعلم ان فستان الزفاف قد يكون جميل عليها لقد كانت جميله لدرج أن الجميع لم يستطيع أن يبعد نظره عنها
اريد ان اقلع أعين جميع من ينضر لى صغيرتي
لم انتبه لى أن أصبح ماكسيمس أمامي
ماكسيمس " ايه الحمق خذا زوجت القس لان ينتظرك طوال اليوم"
خذت ماريا وذهبا لى القس لكي ينتهي هذا الزفاف كي استطيع ان اختلى بفتاتي
القس " ماريا سميث هل تقبلي أن تكوني زوجت ألكسندر بوش زوج لكي في سراء وضراء والعجز والحزن وسعاده "
كانت انتضر ان اسمع كلمة من ماريا لكن هي تبدو متوتره جدا لذلك أمسكت يديها لكي تطمئن
Marya.....
لقد كانت متوتره شعرت بيد ألكسندر كان يريد بث الطمأنينه في قلبي لقد نجاح بذلك لذلك ابتسمت له و صرخت بصوت عالي " نعم اقبل أن يكون ألكسندر زوجا لى ".
رئيت ابتسامه سعيد على وجه ألكسندر
حانا دور ألكسندر الذي لم ينتظر لى ثانيه لى يقبل بي
ألكسندر " أجل اقبل "
" بصلحيا التي املكها اعلانكم زوج و زوجه تستطيع تقبيل العروس " عند سمع أن ألكسندر قبلني أمام الجميع اعتقد ان وجهي أصبح كا لون الطماطم
لم اشعر لى بشي دافئ يوضع على شفهي لقد كانت شفها ألكسندر انها اول قبلي لى
ألكسندر " لو كانت اعلم ان شفهاك ستكون بتلك الطعم الذيذ لم انتضرت حتى يوم الزفاف "
ماذا يقول ذلك الحمق شعرت بي ألكسندر يقوم بحمل
سمعت صوت في اذني
ألكسندر " لم أعد استطيع التحمل هية بنا زوجتي الجميله لى غرفتنا الان هناك طائره تنتظرنا في صباح "
لقد خجلت جدا عندما سمعت هتاف ماكسيمس انا لان اطير عليه أن ينتظر لكن ألكسندر لم يهتم وذهب بسرعه
Julia.....
طوال الحفل الزفاف ماكسيمس لم ينظر لى او يهتم حتى
لقد ارتاديت العدسات اللصقة لكي ينتبه لكن لم ينتبه لعنه على رجل مثله لاأعلم لماذا لا يهتم أنا لا استطيع تحرك شعره واحد به هل انا لست جميله
رائيت ألكسندر يقوم بحمل ماريا ويخرج من الحفل هذا الرجل الا يستطيع الانتضار حتى ينتهي الحفل لكن ان اشعر بالقليل من الغيره فايبدو أن ألكسندر يحب ماريا جدا ا
لكن ماكسيمس لا اعلم اذا كان زوجنا عن حب ام لا
حتى ان عائلتي لم تتصل بي لا اتذكره وهم حنى لم يسئلوا اذا كانت بخير ام لا
رئيت ماكسيمس يائتي بتجاهي
ماكسيمس " هية لقد انتهى الحفل "
قمت بهز رئسي فقط فلا طاقه لى لتحدث حتى ف جفاف ماكسيمس استنزف جميع طاقتي ليس وكانه كان يهتم سابقا لكن لم يكن هكذا حتى أنه لم يعد يتناول من الطعام اذا كانت انا من اقوم يصنع لقد تعبت حقا
نضرت لى ماكسيمس الذي لم يكن يهتم بشي غير الطريق أمامه لعنه على رجل مثله لكن انا احبه أجل لا اعلم. اذا أخبرته بذلك ام لا لكن انا حقا احبك ماكسيمس
Writer....
وصل كل من جوليا ماكسيمس لى القصر ذهب كل منهما لى نوم في غرفته
بعد لحظات
شعر ماكسيمس أن هناك شخص يحاول الصعود لى السرير من الجهه الخرى
ماكسيمس " ماذا تفعلى هنا؟!! "
صدح صوت الرعد والبرق الذي جعل جوليا تزداد خوف لذلك قامت بعناق ماكسيمس من شد الخوف
جوليا بخوف من صوت الرعد " انا ..... خائ آآآآآآه ... ارجوك انا اخائفه جدا"
ازداد صوت الرعد لذلك قامت جوليا بشد عناق ماكسيمس
جوليا " ارجوك دعني انام هنا اليوم ارجوك "
ماكسيمس " حسنا "
اخذ ماكسيمس جوليا في حضنه
شعر ماكسيمس بنفاس جوليا الساخنه في رقبته لقد دفنت جوليا وجهئها في عنق ماكسيمس
شعر ماكسيمس بشعور غريب
لم يدوم التفكير كثير حتى غطاء الاثنان بنوم العميق ولى اول امره ينام كل من جوليا و ماكسيمس بين أحضان بعضهما البعض وبذلك الهدوء وسكينه

في قصر ألكسندر
كان ألكسندر أمام باب الغرفه النوم الذي كان مقفل من الجهه الخرى الذي كانت ماريا موجوده بها
ألكسندر " ماري عزيزتي انا زوجك ومن الطبيعي أن أنام في نفس المكان معك هيا افتحي الباب لان اقوم بشي لا تريديه هيا حبيبتي "
ماريا " لا انت تريد أن تقوم بشياء مخلى لى الاداب "
ألكسندر " هل انا متزوج من طفله !!! ...... ماريا حبيتي أعد لن افعل شي "
ماريا " هل تعدني انك لن تفعل شي ؟"
ألكسندر " أجل"
سمع ألكسندر فتح الباب
دخل بسرعه ورائ ماجعله ينصدم
ألكسندر " لعنه بعد الذي ترتديه وتقولى أن لا أفعل شي اللعنه على اذا لم أفعل شي "
اخذ ألكسندر ماريا وقام بوضعها على سرير
ألكسندر " لا تخافي ما دومت اتنفس ساحميكي حتى لو ذلك كلفني حياتي اذا لا تريدن ان المسك لن اقوم بذلك ، لكن إذا ارتد ذلك لان اتوفق حتى لو طلبتي ذلك ."
ماريا " أن لست خائفه انا كلى لك الكس"
كانت هذي إشارة لى ينقض ألكسندر على ماريا يقوم بتقبلها وووووو................
_________________________________________
اذا مارئيكم ؟!
لقد قمت بفتح حساب بي الانستا Zula _18_
هناك اقوم بحرق بعض الحداث 🤭
بحبكم 👋
اعتذر عن الأخطاء الإملائية 😅💜

mirror reflectionحيث تعيش القصص. اكتشف الآن