﮼ كنت عابراً ما الذي جعلك تتعلق بي يا هيونغ ؟ ﮼
﮼جيمين ﮼
أستمتعوا 🫶🩵
______
﮼جيمين هل أنت مُستعد ؟ سأقوم بتسجيلك ؏ الاختبار اذ لم تستطع ليس مشكله صغيري نأجلها لسنه اخرى ﮼
﮼لا هيونغ ارجوك فلتفعل قد أكملت دروسي والشُكر لك ، أنا مستعد لكن فقط متوتر ﮼
﮼لا تقلق صغيري ستكون بخير ، حسناً اذا وداعاً سأذهب لتسجيلك فقط اسبوع المده المتبقيه انا فقط اتصلت لأتأكد من استعدادك ﮼
﮼شكراً هيونغ انا بخير ﮼
هذه كانت اختصار لأتصال صغير بينهم ، تاي الذي كان الى جانبه مع جونكوك الذي يُحاول الاقتراب لجيمين
ضحك بأعلى صوته ! ، ناظره جيمين بأستغراب وعدم فهم لسبب ضحكه الغير مُبرر برأيه ، تاي عندما رأى استغراب جيمين اردف
﮼يا الهي ان نامجون يتصرف كأب حقاً ! هو مُراعي لنا جميعًا لكن انت تختلف انا لأول مره اراهُ هكذا ﮼
﮼لكن لا ارى داعٍ لهذا التفاعل ﮼
قالها جيمين عابساً هو لا يزال لم يفهم سبب ضحك تاي ! وللحق جيمين ؏ حق
لكن هم فقط يعرفون شخصيه لنامجون تختلف قليلاً عما يرونه معه !
عندما رأى جديه جيمين هو فقط حاول تغيير الموضوع ، جونكوك لم يتحدث هو فقط يستمع لهم بتملل ليس لديه شيء لفعله
لذا هو فقط انضم لهم للعب الالعاب الالكترونيه
بعد الظهر عاد نامجون مُتعب كعادته ! هو يُحمل جسده اكثر من طاقته بالفعل
من شركتهم وادارتها والاعمال التى لا تنتهي ؏ رغم مُساعدة جين له
وعند حصوله لفراغ لن يُريح جسده يذهب الى شركته الخاصه ليتفقدها
وايضاً يُلبي احتياجات أخوته عامه وجيمين خاصه ،
لا طاقه له للذهاب الى غرفته هو فقط ترك حقيبته بلا مكان واستلقى ؏ الأريكه بتعب مُغطياً عيناه بيده اليمنى
جيمين الذي نزل ليكمل دروسهُ في الحديقه هو حقاً مهوس بمكانه والجو ما زال لطيف لذا هو يستغل الفرصه بالذهاب اليها دائماً
عندما لاحظ نامجون هو جرى اليه يتفقده قلقاً ، قام بهزهُ قليلاً لكن نامجون لم يستجب لذا هزه اقوى مُنادياً
﮼هيونغ ؟ هيونغ بخير أنت ؟ ﮼
فتح عيناه بنعاس يوميء له ببطىء ، اقترب جيمين منه مُحتضناً اياه ، واضعاً رأسه ؏ صدره يتفقده ، عندما وجود انتظام ضرباته هو فقط تنهد براحه يُقبل صدره ؏ قلبه تحديداً
أنت تقرأ
𝒕𝒉𝒂𝒏𝒌𝒔 𝒇𝒐𝒓 𝒔𝒂𝒗𝒊𝒏𝒈 𝒎𝒆 𖠗
Short Storyلـم تَكُن السـعاده من نَصيبي منذُ صغري لطالما تمنيت أُسره دافئه ولم أنالها يوماً عشتُ حياتي وحيداً وسأبقى هكذا حتى مماتي ﮼مالِي اراك وحيداً هكذا ﮼ ﮼لم يكنُ لي صديقُ حتى يا امي ﮼ _ جيمين مُراهق يتيم ... لم تكن حياته نعيماً خالصاً لا سابقاً ولا ح...
