Chapter 32

3.3K 104 1
                                    


ستیفانو :

(قبل لقاء ديانا)

دق جرس الإنذار بصوت عالٍ ، وبدأت دونا في ركلي "حبيبي أطفئه!" تأوهت وهي تبتعد عني ، أنا أتذمر وأستدير لأطفئ الشيء اللعين ، استدرت وأرى أنها لا تزال نائمة ، أديرها حتى تنام على ظهرها ، وجسدها العاري الجميل على مرأى من الجميع وأنا أزيل الغطاء وأبدأ في تقبيل فكها

تئن لكنها تبقى نائمة ، أقبل رقبتها ، وأركز على مكانها الجميل ، وتشتكي وتلف ساقيها حولي "توقف!" أضغط على ساقيها وأغمغم برفض ، أقبل صدرها عليها ، عندما أصل إلى حيث أريد أن أصل ، تلف ساقيها حول رقبتي ، وصلت ذروتها للنظر إليها
"من فضلك" تتوسل بينما تنظر إلي

ضحكة مكتومة "اعتقدت أنك تريدني أن أتوقف" نظرة متعجرفة واضحة على وجهي "من فضلك دادي" أهدر وأنا أعلم أنها قد حصلت علي ، لذلك أفعل بالضبط ما تريده وأجعلها تأتي عدة مرات قبل أن تبدأ ساقاها في الاهتزاز "يا إلهي!" تصرخ بيدها وهي تمسك بشعري ، وتثيرني بجدية

صعدت إلى وجهها وأقبلها ، واصطفًا قبل أن أقحمها تكسر القبلة وتلف ذراعيها حولي" أنتِ ملك من؟" تفتح عينيها وتتأوه "لك! كل لك!" أقبّلها بقسوة وأبدأ في قصفها "اللعنة! أنتِ تشعرني بتحسن کنزي"

نذهب في جولات وجولات کثیرة حتى أعلم أننا راضون ، إنها تضع رأسها على صدري بينما نحاول كلانا التقاط أنفاسنا "أنا أحبكَ" تمتم على وشك النوم ، أرفع وجهها لأعلى وأقبلها "أنا أحبكِ" أغمغم وأنا أنظر مباشرة في عينيها ، تنتشر الابتسامة التي أحبها كثيرًا في جميع أنحاء وجهها ، بينما تحمر خجلاً

"لا أعرف ما إذا كان بإمكاني على قول ذلك لك أشعر وكأنني بحلم ... لقد أردت هذا لفترة طويلة" قالت وهي تنظر إلى الأسفل ، أجعلها تمتد لي بينما الصدر إلى الصدر "لطالما أردتك يا كنزي ، أنتِ تعرف ذلك ، لم أستطع أن أكون معك في ذلك الوقت ، لم يعجبك والدك ولم يمنحنا الإذن أبدًا ، كان علي إثبات أنني أستحقك ، لهذا السبب لم تكن مشكلة كبيرة عندما أخبرتهم الآن "

"أعلم ، أتمنى لو كان ذلك في بعض الأحيان عاجلاً" أقبل خدها "متأخراً أفضل من عدمه" تضرب صدري وتضربني بينما أضحك ضحكة مكتومة "كنت طفلة صغيراً ، لم أستطع ملاحقتك في ذلك الوقت ، لن يكون من المناسب" أنا أتدحرجنا "والآن بعد أن بلغت سن الرشد ، فأنت لي بالكامل ، وستكون زوجتي وسيكون لديك أطفالنا وسأكون لك إلى الأبد "بذلك أقبّلها وأظهر لها كم تعني لي

كانت القبلة حلوة وعاطفية "اللعنة أنتَ لي" تمتم بين القبلة ، أضحك و ٲكسر القبلة ابتسم قائلة "أليس كذلك الآن؟ " إنها تبتسم "مع رجل مثلك ، لدي الحق في أن أكون متملكه "أرفع حاجبي وٲهز رأسي

قطتيحيث تعيش القصص. اكتشف الآن