~ مكتملة ~
يتزوج تايهيونغ من رجل له ميول غريب
كيف يتعايش تايهيونغ مع هذا الأمر ؟؟؟
" انت فاتن أيها الزوج"
" ابتعد عني أيها العاهر والا خصيتك بالسكين "
تحذير : إذا كنت لا تهوي الأفكار الغريبة لا تقرأ
الروايه مثليه
تايكوك
لا تحتوي على علاقه ثلاثيه...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
____________________
سحب تاي حقيبته فوق كتفه يعانقها بقوه بين أحضانه ينظر إلى الطريق أمامه لا يعلم إلى أين ذهب أو يذهب .
ليس لديه عائله لا أقارب لا اصدقاء فقط من يعرفهم لا يمكنه أن يعود إليهم بعد أن علم حقيقيه مارتن و زواجه منه .
عانق الحقيبه أكثر بين ذراعيه بقوه ينظر إلى كل شىء من حوله بخوف ولكنه قرر أن لا مزيد من التراجع هو الآن سوف يحارب خوفه ويسير فى طريقه ويصنع ما يحلم به.
الكثير من الخطوات التي كان يسير بها فى المناطق المختلفه ليس معه هويه حتى هو ترك كل شئ فى منزل مارتن لم يهتم سوى أن يعود حر طليق مثل طائر صغير محبوس بين تلك الاقفاص البشريه القاسيه.
توقفت قدماه أمام ذلك المكان اضوائه العاليه كانت تنير كل جانب من جوانبه بلون مختلف عن الآخر هناك الازرق و الاحمر و الاصفر يتراقصون معاً .
ابتلع ريقه يشد على حقيبته بقوه حتي خطي خطواته اتجاه الباب الزجاجي يدفعه بهدوء وهو ينظر الى كل المتواجدين هناك يجلس فى هدوء وهناك بعض الأحاديث الجانبيه بين بعض الأشخاص من الرجال و النساء.
كان يريد أن يخرج ولكن ذلك الصوت أوقفه مع ابتسامه واسعه شعر طويل اسود طويل بين تلك الخصلات السوداء هناك القليل الأصفر ، لم ينكر تاي أنه أعجب بالأمر ولكنه شعر أنه رأي هذا الشخص قبلاً
" مرحباً"
كان هذا الصوت الذى جذب تاي ينظر مطولاً إلى الشباب الذى رفع إصبعه وضيق عيناه محاولاً أن يتذكر من يكون هذا
" لحظه لقد رأيتك من قبل ! انت زوج السيد لوثر أليس كذلك ؟! "
حاول تاي الهروب ولكن يد الشاب أمسكت به و بقوه تمنعه من الحراك و الهروب
