انا : كيف اريك وايلي ولوكا في الغرفة !ماثيو : انظر اليهم هل هم نائمين ؟
رفعت راسي وحقا كانوا نائمين وارجعت راسي مرة اخرى افكر بتردد ان اريه .. حتى قررت .
انا : حسنا .. لكنه ليس منتصب .
ماثيو : سوف اجعله ينتصب .
انا : ماذا !؟
ونزل ماثيو تحت اللحاف واقترب من قضيبي وبدا يقبله من فوق الملابس الداخلية برقة وكان شعور جيد جدا انفاسي بدات تضيق وانتصب باكمله كانه قطعة حديد ينتظر .
عند ايلي ولوكا ( تم نقل هذا الحدث عن طريق لوكا ) :
ايلي بصوت خافت جدا : امم لوكا توقف .
لوكا مستمر في تقبيل رقبتها .. وكانت يديه على مهبلها كانه متمسك بها كانت تريد ان يحصل شيء كهذا لكن الوقت والشخص غير مناسبين .
ايلي دفعت لوكا : توقف !
لوكا : حسنا حسنا .. لكن لماذا لا تريدين ؟
ايلي : لا اريد فقط .
لوكا : حسنا .
ايلي وقفت لتذهب الى الحمام .. وهي ذاهبة راتنا لكن كان ماثيو قد اخرج قضيبي من تحت اللحاف وانزل سروالي وكان قضيبي بفمه وانا كنت لا اشعر بالدنيا كنت في عالم اخر من النشوة .. اما هو فكان مركز في قضيبي لدرجة غريبة .
لكن ايلي وقفت مصدومة ان اخيها امام نظرها يبتلع قضيب حبيبها .. لكنها شعرت بوخز واثارة لا اعلم وهي لا تعلم لماذا فعلت هذا لكنها ادخلت يديها في سروالها وكانت تفرك مهبلها على ما نفعله .. اننا عائلة غريبة حقا .
انا وانا مغمض عيني : ماثيو امم ساقذف .
ومن النشوة كان جسدي ينتفض وايدي امسكت راس ماثيو دون شعور
واخيرا قذفت في فمه وكنت متعب ولكن ليس انا الوحيد الذي قذف كانت ايلي قد قذفت واتلفت ملابسها وتسللت الى الباب وفتحته وكانها دخلت للتو .ماثيو : من ؟
ايلي بصوت مبحوح : انا .
ماثيو بارتباك : اين كنتي ؟
ايلي : في الحمام .
وسكتوا وذهبت لتنام .
انا : ماثيو .. هل جننت ؟ كيف تفعل هذا هنا وهم قريبين منا !
ماثيو : ما رايك بالذي فعلته ؟
انا : لماذا ؟
ماثيو : قل لي رايك .
انا : رائع .
ماثيو : اعجبك ؟
انا : نعم .
وحدق بي بهدوء وكانه متردد لفعل شيء .. لكنه اخذ قراره واقترب مني وقبلني قبلة طويلة جدا لا اعلم كم دامت .. لماذا لم اقاومه ؟ هل يحبني ؟ لماذا انا ؟ وماذا سافعل ب ايلي ؟ كنا نفصل القبلة لنتنفس ثم نقبل بعضنا مرة اخرى ووضع يده على قضيبي مرة اخرى .
أنت تقرأ
مذكراتي الخاصة 🔐
Romanceالقصة تتكلم عن مذكرات شاب في 16 من عمره وتدور احداثه في احياء ايطاليا القديمة في الريف في الثمانينيات من القرن الماضي وتدور احداثه عند مروره في مرحلة البلوغ وتغير كبير في كل شيء وطريقة تفكيره وميوله .. (قصة حب)