.
.
.
.
.
.
تنهدت فيكي
وهي مليئه بالطاقه الايجابيه"سوف اُحب"
صاحت بكل ثقه ومن ثم أدركت
" كيف...كيف ساقع بالحب.."
اغلقت فيكي عيناها وغرقت في
النوم وهي جالسه علي مقعدها
وهذا ما جعلها تتألم في اليوم التالي
،حقا لقد كٌسر عظامها
.
.
.
.
.
.بعد ان استيقظت علمت ان
هذا حقآ في شدة الصعوبه
هي تبعد الجميع عنها ولهذا عليها
ان تحسن التعامل ولو قليلا لكي يحبوها
ولكي هي أيضاً تشعر بالحب
.
.
.
.
.
ولكن ما لم تكن تعلمه فيكي ان هناك
من يراقبها من بعيد شخص مهووسٌ بها
، شخص لو كان يستطيع التحول
لتحول الي نظارتها لكي يبقي معها
انه حقا مريب
وهي لا تبالي
.
.
.
.
.
.
.
.
" ڤير اخرجي بسرعة انا اتألم وأريد
الذهاب للمنزل أعتقد انها دورتي الشهرية ""أنا لا اتنزه أنا فالمرحاض ڤيك"
"إن لم تخرجي خلال دقيقة امك راقصة تعري "
تحدثت بأعلي نبرة لديهالكن دائما السفن تأتي بما لا تشتهي
الأنفس فالمرحاض مختلطوها هو ديفيد يخرج يراها بهذا المنظر
مستندة علي الحائط وتتألم من بطنها" هيا ديفيد بسرعة "
قالها أنتيوبي ،
نعم هو صديق ديفيد المقرب" انت فقط تريد ان تري الاهتمام من فتاتك ،
لا تفزع صديقتيها بالداخل"
قالها بخجل وقلق مما سمع
من الفتاة الواقع في حبها" ادخل المرحاض مجددا "
"لا احتاج "
" فقط ادخل لا اريد الذهاب بسرعة "
" اذهب انت "
بدأوا بالشجار
حتي خرجت الفتاتان من الداخلحاولت ڤيكي الذهاب بسرعة
وعدم النظر لهم بسبب ما
حدث بالداخل ،
أنتيوبي لا يفهم ماذا يحدث" ما بها اليوم ،
هي حتي لم تنظر لي طوال اليوم"" أهدأ يوبي من الممكن انها
في مزاج حاد اليوم""سأشكرها علي اعتنائها بي
لفتح حديث معها"" جيد "
.
.
.
.
.
.
.
.
______________
.
.
.
.
.
.
'الساعه الواحده بعد الظهر '
.
.
.
."مرحبا امي يبدو انني
لن ااتي فالوقت المحدد
لقد تعطلت سيارتي
وساأتي بالحافلة"
نبست وهي مشتعله غضباً" حسنا لما انتي غاضبة مني
انا ما شأني حتي"اغلقت فيكي الهاتف دون الرد
فقد تذكرت ان منزلها بعيد جدا
ولا تعرف أين ستترك السيارة حتي
رأت هذا الفتي يتقدم منها" يا الهي لماذا لما تخلقني برتقالة
لا اريد هذه الحياة"" هل تحتاجين مساعدة "
" تعطلت السيارة في منتصف الطريق
ولا اعرف كيف اتصرف "" اعتقد انه يمكنني اصلاحها "
" شكرا لك "
" اسمي ديفيد"
"انا ڤيكي"
" أعرف "
"عفوا ؟"
" اقصد سألقي نظرة علي السيارة"
.
.
.
.
.
.
." انا اشكرك حقا ،
إن لم تكن ماراً من هنا كنت لأكون
في ورطة الان "" لا مشكلة نحن اصدقاء من الان "
" يمكنني ايصالك اذا كنت من نفس طريقي "
" حسنا هيا"
شعرت ڤيك انها كانت مختلفة هذه المرة
،كانت تحاول ان تكون لطيفة
علي غير العادة ،
وجدت ان ديفيد لطيف أيضا
.
.
.
.
.
.
"لقد أصبحناا اصدقاء يوبي
، ذهبت معها بالسيارة و.. "روي ديفيد الربع ساعة التي قضاها
مع ڤيكي لصديقه في ساعتين
ولم يكتفي هو يتحدث إلي الانفعلا غريب الحب مين فاهمه
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
" هيرا هل انتِ بخير"...
.
.
.
.
..
.
.يتبع
.
.
.
.
.
YOU ARE READING
𝐈𝐍𝐅𝐈𝐍𝐈𝐓𝐄
Randomهذه انا لافير يمكنك مناداتي فير...♡ واقعه في حب استاذي ماهو ذنبي؟! أمتلك الكثير من الشعبيه والأصدقاء ولكن أقربهم لقلبي فيكي و هيرا هيرا المهووسه بهذا الانطوائي وفيكي المشاغبه التي لا يعجبها احد هذه الكتابه من وحي خيالي ولا تمد للواقع ب أي صلة ...