استيقظت تلك التي نامت و هي زعلانه مثل كل يوم تنام و الدموع تسقّط علي خدودها لا عندها ام تحميها من هذا الهراء ولا اخت
بارك دي يون : استيقظيتوقفيعن الدلع اعملي لنا الفطور
ستيلا : مين قال انني كنت نائمه اصلاً؟
بارك جونغ تاي : لا تكونِ قليلة الادب مع اخاكِ
ستيلا : ولكن انا لستُ خدامتكم انا ايضاً اريد الذهب الي الجامعة بدون تأخير!
بارك جونغ تاي : أجلسي مافي جامعه و هيك سوالف انتي خدامت والدكِ و اخاكِ فهمتي... مثل امها قليلة الادب
ذهبت بدون ما تنطق بشيء فقط ذهبت و عملت لهم الفطور و كانت ماسك دموعها ما بدها تنهار امامهم
بارك دي يون : الن تاكل معنا كال عاده؟
ستيلا : أنا لست جوعانه
ذهبت لـ غرفتها و غيرت ملابسها لـحتى تذهب الي الجامعه ملابسها ⬇️
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ذهبت الي الجامعة بعد ما اخاها و والدها ذهبُ الي الشركة اخذت سيارة اجر اول ما وصلت رأت صديقتها لورا بانتظارها الصديقه التي دائما بجانبها فقط ركضت و حضنتها بقوة وهي ماسكة الدموع في عينيها
" ماذا حصل؟ مرة اخرى اذوكي صح؟"
"ليش الكل يكرهني لورا؟"
"مين قال الكل يكرهك بالعكس في كثير يحبونك و انا هون اعشقك لا تزعل أبدأ يعمري خليهم يكرهونك قد ما يقدرو المهم ما يقدرو يوصل لك انتي الافضل يا قمري."
"احبڪ لورا انتي افضل صديقه... احس كنت محتاجه حدا يقول لي هذا الكلام."
حضنتها لورا مره ثانيه و دخلو للـ حصه و كالعاده متاخرين لورا ما تتاخر بس تنتظر ستيلا و يدخلون مع بعض
