أنحتني

the end

اصابعه الأربعة تشد فتحته لأبقائها متوسعة □ وعيناه تحارب دموعها اثناء النضر الى مايفتعله يونغي به من عجائب ،

انينه لم يهدأ وشفاهه على شكل O ترتجف والدموع تملئ وجهه ،

صدره يرتفع ويهبط بسرعة وسيقانه مطوية على جوانب خصره بينما يداه تمر من أسفلها نحو فتحته ،

ارتجف بشدة حين تحرك يونغي وجلس على ركبتاه بشكل مستقيم قرب فتحته ليمسك بقضيبه الضخم المنتصب بقوة ويبدأ بتمسيده بسرعة والفاصل بين قضيب يونغي الضخم وفتحة جيمين هو سانتيمتر واحد فقط ،

يضخ قضيبه بقوة وعيناه على دواخل فتحة جيمين البيضاء بسبب مني جيمين الذي سبق ووضعه بأصابعه داخلها عاضاً على شفاهه السفلية بطريقة مثيرة وتحوم حوله هالة مسيطرة مضلمة ،

قرب رأس قضيبه المحمر قرب فتحة جيمين وبدأ بفركه حول حواف فتحتة ممرراً اياه فوق اصابع جيمين الذي لهث لهذه الحركة اللعينة ،

بقي يمرره بشكل دائري تارة ويضرب به فتحة جيمين تاره حتى زمجر دليل على أقتراب قذفه ،

شهد جيمين تغير ملامح يونغي نحو الضلمة اكثر ليعض على شفاهه السفلية الممتلئة بقسوة ينتضر قذف يونغي ليرى ملامحه حين يقذف ،

تحقق ما اراده حين زمجر يونغي بشكل مخيف وأدخل شق قضيبه فقط بفتحة جيمين لينفجر قضيبه بلخيوط البيضاء مالئاً دواخل جيمين بلمني الساخن جاعلاً من جيمين يحلق فوق الغيم لطريقة قذف يونغي الغريبة داخله ،

ضن بأنه تحرر حين أنتهى يونغي من قذفه وبقي يلهث بقوة بينما شق قضيبه لازال داخل فتحة جيمين الموسعة من قِبل اصابعه لكنه مخطأ ،

" حان دورك لتقذف ، سأجعلك تمتلئ بقذفك ايضاً ،اياك وأبعاد اصابعك عن فتحتك "

قال يونغي بحدة وامسك بقضيب جيمين ليبدأ بضخه بطريقة همجية لعينة مستمتعاً بصراخ جيمين ،

جيمين لم يعد يشعر بأصابعه التي تحيط فتحته ،

الخدر نال منها وقدميه ترتجف بقوة ،

بلكاد يصمد على وضعيته ،

يشعر بأنه سيموت من المتعة بأي لحضة ،

لم يأخذ وقتاً طويلاً حتى صرخ بعهر وتقوس ضهره دليلاً على نيل الرعشة الجنسية منه ليسارع يونغي بسحب قضيب جيمين ويوجه شقه نحو فتحته الموسعه ليقذف جيمين داخل نفسه بطريقة فاحشة وقذرة فوق قذف يونغي بفتحته ،

لايعلم هل يبكي بسبب نشوة قذفه أم بسبب شعور قذفه وهو يضرب جدران فتحته ،