"اللعنة " أنا ابتلع بشدة ولا أستطيع مساعدة تلك الكلمات التي خرجت من فمي تنظر إلى خدي مرتبكًا وأتذكر الجرح توسع عينيها وترفع يدها إليها على الفور. إنها تمرر أصابعها عليها وهي مؤلمة قليلاً لكنها لطيفة للغاية ولا أطلب منها التوقف ترفع شفتيها وتضع قبلة صغيرة على الجرح اتسعت عيني وهي تتراجع تبتسم قليلاً مع احمرار ما زال مرئيًا على وجهها.
نحدق في عيون بعضنا البعض وأريدها بشدة. تأتي أغنية مثيرة وأنا أجذبها إلي دون تفكير بدأت أرقص ضدها وفي البداية لم تفعل أي شيء ولكن لدهشتي بدأت في الرقص مرة أخرى أبتسم وأديرها يتم الضغط على مؤخرتها ضدي لأنها تطحنني بقوة أكبر من أي وقت مضى يدي على خصرها ويداها فوق يدي أحرك يدي للخلف قليلاً وهم الآن يلمسون جوانب مؤخرتها
تستدير في قبضتي ، تنظر إلي في عيني بشكل جنسي وتلف يديها حول رقبتي وهي تستأنف الرقص علي أضع يدي إلى أعلى وأسفل جانبيها الآن من جانبي ثديها أسفل بطنها و وركيها وجزئيًا إلى أسفل فخذيها بدأت في تحريك يدي للخلف ولمس يدي اليسرى بشرتي العارية أتذكر الشق وأنا أواصل رفع يدي
يدي الآن تلمس وجانب مؤخرتها أحرك يدي قليلاً إلى الوراء ويدي الآن تمسك بخدها العاري. أسمعها تلهث قليلا وهي تنظر إلي في عيني ما زالت ترقص علي أضغط على مؤخرتها قليلاً وهي تبدو لا تقاوم
تلتقي شفتي بسرعة برقبتها وأبدأ في التقبيل سمعتها تلهث مرة أخرى وشق طريقي إلى أذنها لقد عضتها برفق على شحمة أذنها قبل أن امتصها مرة أخرى تئن قليلاً في أذني وتضغط عليّ بقوة أكبر أقوم بالعض بقوة من شحمة أذنها إلى رقبتها أقبل على طول الطريق وصولاً إلى ما بين ثدييها عندما أُبعدت عنها
أنظر إلى الوراء وأرى ليكسي تنظر إلى السيدة سميث وأنا بعيون واسعة نظرت من أعلى وأرى السيدة سميث تنظر إلينا بعيون واسعة أيضًا ألقيت نظرة على السيدة سميث وأرى الارتباك مكتوبًا على وجهها تسحبني ليكسي من الحانة وتدفعني إلى مؤخرة سيارتي وما زلت شاربة وأريد السيدة سميث بشدة
تقفز ليكسي في مقعد الراكب وبعض الرجال لا أستطيع أن أعرف من هم ، يعيدنا إلى منزلي عندما توقفنا ، سحبني الرجل من سيارتي وحملني إلى الداخل مع ليكسي
أرى الآن أن الرجل هو ناثان ، صديقنا العزيز من المدرسة. يضعني في السرير ويتحدث إلى ليكسي لمدة دقيقة قبل أن يغادر
ليكسي تخلع حذائي وتقفز في الجانب الآخر من سريري
( احصل على بعض النوم بلير )
اليوم التالي 1 اغسطس
استيقظت على شخص يهزني مستيقظًا.
"بلير. بلير هيا لنذهب."
أجلس مدركًا أنها ليكسي رأسي يؤلمني أعطتني حبتين وبعض الماء أتناول الحبوب وأسألها كم الوقت الآن
7:45 ".
ماذا بحق الجحيم؟ لاحظت أنها كانت ترتدي ملابس كاملة لذا قفزت من السرير وأركض إلى خزانة ملابسي أختار بعض الجينز الممزق باللون الأزرق الداكن وسترة الوردي وأسحب شعري في كعكة فوضوية سرعان ما أغسل أسناني نخرج من الباب إلى سيارتي نحن ندخل ونضعها في المدرسة في الطريق نتحدث عن الليلة الماضية
"هل تتذكر ما حدث الليلة الماضية؟" تسألني. إنها تبدو متوترة بشأن شيء ما
"لا ليكسي ما هو الخطأ؟ ما الذي حدث بحق الجحيم
نظرت إليّ بنظرة قلقة قبل أن تخبرني بأحد أكثر الأشياء التي سمعتها صدمةً في حياتي.
"كنت أنت والسيدة سميث على بعضكما البعض في الحانةىعندما وجدتك كنت تمسكين بخدها و المؤخرتها وتقبلين رقبتها
ساعدني يا الله
يتبع ....
