حقيقة 1🐣

117 8 4
                                    

تفتح عينيها على وجه شاب يبدو في الثامنة عشر من عمره كطفل في التاسعه  كان يجب ان تكون تبكي الآن لفكرة انها في مكان غريب لكنها كانت هادئة و تفكر في انها جائعة لم تكن مرتعب  فهي قد تعرفة بالفعل على هوية الشاب النائم امامها
يوكو بينما تهزه  استيقض
&&: همممم
يوكو تو ني استيقض انا جائعة
بينما يستدير تويا توقفي يوكو 
نهضة يوكو لتجلس فوق بطنه توي توي استيقض و اطعمني
تويا انهضي من فوق
يوكو ان لم تكن ستستيقض لاطعامي ادا انا لن ابقى معك دقيقة اخرى
تويا افعلي ما تريدين انا لن استيقظ
يوكو اناني كسول

حسنا تنتهى به الحال ينهض للتوجه للمطبخ
في دلك اليوم بقي تويا طوال الوقة مع تلك الطفلة يهتم بها
لقد مرة السنوات بسرعة لتصبح يوكو في الحادية عشر من عمرها عندما و في احدا الايام لم يعد تويا لقد كانت خائفة تجلس فوق سريرها بينما تضم قدميها لصدرها حسنا هو لم يعد مند اسبوع لم يجب على اتصالاتها حتى  كان يغلق هاتفه لم يخبرها انه لن يعود في العادة يخبرها بجميع تحركاته لكنه الآن قد اختفى فقط دون قول اي شيء لقد كانت قلقة بسبب نوع عمله كانت تفكر في مدا لو تم القبض عليه او اسوء تعرض لهجوم وهو الان ممدد على ارض ما و ينزف مدا لوكان قد ما...
قاطع حبل افكارها سماع صوت فتح باب الشقة اسرعت في الخروج من سريرها تم من الغرفة تم من الطابق باكمله تنزل الدرج بسرعة جنونية مائن وصلت لنهاية الدرج حتى ادركة ان الواقف امامها ليس خبزتها المحروق بل هو شخص مختلف عن الشخص المنتضر عودته  لقد عرفته مباشرتا من ابتسامته تلك لازالت نفسها مند 6سنوات اكثر ماقد يرعبها امامها هي الآن ميت لاكن لن تموت بدون مقاومة كانت ستجهز قدرتها لاكن هدا لن يفعل سوا زيادة الامور سوأ هي لن تعطيه اياها بكل تاكيد ليس بتلك السهولة لا يجب ان يعرف انها تملكها لا يجب ان يعرف انها نفس الفتات لا يجب ان يعرف انها حي...
قاطع هو افكارها مرتا اخرى بصوته الدي جعل كل اطرافها ترتعش
&&: مرحبا يوكو سان ....لقد مر وقت طويل كيف حالك

التالي كان صوت اقدام صغير تهرول في الدرج لاكن لا فائدة انه هنا لا مكان للهرب هدا ما قاله

كانت تفكر في نفسها بينما ندهب للاختباء ..لا هي لم تكن تفكر في نفسها لم ترد النجات من اجل نفسها بالكانت تفكر في كيف سوف تخرج من هنا و تدهب لوالدها كانت تفكر في انها  عليها اخباره انه على قيد الحيات ان تصرخ بانه هو من كان وراء دلك الحادث انه قد عاد وهو لن يتركهم لن يموت حتى يحصل عليها و ان حصل عليها لن يموت واللعنة لو يتوقف الوقت اللعين الآن لبضع ثوان اين تويا لما هو ليس هنا لما تركها وحدها هاكدا لما لم يخ...
توقفة عن الركض عندما فكرت و كم تكره نفسها عندما تفكر لقد عاد ذلك المنضر لها عزيزها
ملقى ارضا بينما ينزف نضرة مرعب  قامة بوضعا في وجهها...
في البداية عندما اتت الى هنا لم تريد الدهاب وتركه لوحده مرة اخرى احست بالشفقة عليه لكن الان هي هنا لانها تريد دلك لانها تعلقة به وفكرة ان  دلك اللقيط قد لمس خبزتها المحترق يجعل تلك النار الصفراء تخرج منها دون ان تشعر
سماعها صوت خطواته التقيلة والتي كانت ترعبها مند قليل بينما الآن تجعلها فقد تتخيله ملقا ارضا امامهابينما تقوم بطعنه حسنا ما كان  تاليا هو الجلوس على السرير الدي بدأ بالاحتراق بالفعل بسبب الجالسة عليه لاكنها لم تهتم لتدمرات دلك الدي يطلك الدخان تحنها لقد كانت في افكارها الشيطانية كيف ستقتله ولا احد يعلم لما يملك هواية في مقاطعة افكارها الشيطانية عنه

عودة إلى الحيات حيث تعيش القصص. اكتشف الآن