كثيرا ما كنتُ ألجأُ إلى صوتكِ ، ألوذُ بكِ عندما أَسمعُكِ تغنين عن الحنين ، وعن الحب الخائب والاشتياق ، فيرتفع منسوبُ المياه في صحاري عطشي ، وتنخفض درجة حرارة اليأس في قلب العالم .
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.يرحل جيون ليترك اسمك تفكر ف مستقبلها
اسمك:اللعنه الملعونه لن اتزوج بهاذا المغتصب يا اله ساعدني ارجوك
ف مكان آخر.....
جيون:ماذا تريد الان
........: ان تتركها
جيون: اهاذا امر
..........: خذه كما تريد المهم انك ستترهها
جيون:تؤتؤتؤ عزيزي سامثل اني لم اسمع شي حسنا لكن ان وجدك بالقرب منها لن تمنعني السناء والأرض من رؤيت دمك
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.يون الزفاف ...
اسمك:واللعنه جيمين أين أنت هل نسيني
(كانت تتكلم بطلتنا ولا نشعر ب الاخر خلفها ، لتشعر
فجأه ب أنفاس حره خلفها)
جيون:هممم جيمين اذا ( يمسك خصرها ل يجعلها
تلتسق به)
جيون:ان سمعت هاذا الاسم مجددا اقصم اك لناتهاون معك (يتركها )
اسمك بدموع:ماذا تريد خطفتني و تريد أن اتزوجك والان لا يسمح لي ب التكلم
جيون:من قال هاذا بدون صوتك لن يصبح لحياتي حياه لكن اسم ذالك المخنث لا يذكر (يضع راسه بعشقها ليمرر أنفه عليها )
اسمك : سنتاخر هياا (تبعده ليذهبوا)
ب القاعه
أنت تقرأ
The Camp 69
Paranormalلا تحكم علي باقي روايتي من هذه الرواية لاني اخبرك بنفسي أنها سيئه لأنها اول كتاباتي