ألواد بلهجتنه
كاتبات مينا / ساره 💚🤍
____________________
الما يشبهونج شكلهم هي حيره
كل بعيد بعيني يصغر وانتي بعيوني جبيره
____________________كالو حيدخل العريس گلبي صار يدك بساع دخل ألواد ضليت اباوع اله لابس بنطرون اسود وقميص اسود طالع يجنن اجئ باس راسي وكعد يمي
رويده " خل نصوركم قبل مايجيبون الكيكه وتصير خبصه
صارت رويده تكول النه حركات واحنه نسوي
رويده " أواد نزل ايدك لخصرها اسينات انتي خلي ايدج لگلبهلزم أواد من خصري صرت ارجف رفعت ايدي خليته لكلبه يدك بساع صورنه وكعدنه جابو الخواتم واحنه نلبسه لبعض همه صورو كومه صور وكذالك من جابو الكيك هم صورو باس أواد راسي وطلع والبنات كملن ركص للعصر بدو يروحو النسوان بقينه بس احنه كمت علمود اغير فستاني تعبني صعدت أواد كاعد بالغرفه اشرلي اكعد يمه كعدت واني مدنكه خجلانه منا تقرب اكثر لزم ايدي وحجه
ألواد " رفعي راسجاسينات" ماكدر
ضحك وكـال
ألواد " رفعي راسج ياابويرفعته بس مباوعت علي اباوع للباب
ألواد" هنا اني مو يم الباب باعي عليهاسينات " ماكدر استحي
خلئ ايده على خصري من ورا وأيده الثانيه لزم زندي كعدني بحضنه قرب راسه لاذني وكالألواد" هسه زين شلونج
حجيت بخجل
اسينات" زينهألواد" تمام التمام
هزيت راسي باس خدي وكـال
ألواد" شنو هاي مكياجج دخل لحلكيباوعت علي وكلت
اسينات" لا تبالغابتسم باوع للفستان باوع لشفايفي درت وجهه بأيدي ضحك وكال
ألواد " شفايف من عنباسينات "راح اكوم
كمت رجعني كعدني بحضنه وكالألواد" وعيون كالغزلان زرر قميصك عدل لا ينفجر بركان
اسينات" هسه اني انفجرلك بركان
رفع حاجبه وكالألواد" تعاي نفجري هنا
يحجي وياشر لشفايفه بساع كمت وكلتاسينات" اريد ابدل
ألواد " ماشي
بأس خدي بوسه سريعه وطلع قفلت الباب گلبي ينبض حيل خليت ايدي على وجهي حار نزعت دخلت سبحت وطلعت نزلت جوه باركولي جدو وخوالي ونايف كامت ام أواد تسوي العشاء خلصت رحنه نصب واني اودي الاكل شافني نواف باركلي وكعد تعشينه لمينه المواعين رويده وهدى غسلو واني سويت چاي و وزعت كعدنه شوي وكلمن كام ينام لان تعبانين بقينه اني والبنات كاعدين بالصاله كلهم راحو لغرفهم والبنات يشوفوني الصور حجت رويده
أنت تقرأ
ألواد
Боевикوهل يعلم الراحـلون اي جـمرة تـركوا في صـدور الـنفوس الباقيـه لن انسى أبدًا تلك الليلة فجعه وفاتك في حُنجُرَتي طَعّم بُكاءٍ مُر يُرهِقُني جِداً ثم ان الشَوق للمَيت يُميت بين القبور الهادئه هُناك روح أُحِبُها سينطوي تـعب الأيام ، كأنه لـم يكُن