البارت الاول

4K 53 15
                                    

في تلك البناية الضخمة والتي هي مدرسة خاصة حيث بساحة المدرسة هناك كارثة تحصل هنا ..

مجموعة من الطلاب قد قامو بحرق احدى اشجار الحديقة وعددهم اربعة طلاب ..

الطالب الاول:يا الهي كيف سنحل هذه المشكلة اضن ان المدير لن يفوتها..

الطالب الثاني:اصمت انا مرعوب بالفعل لا تزدها..

الطالبة الثالثة:هيا سنبكي قليلا ولن يفعل شيء..

الطالب الرابع:أخخخ اشعر انها لن تمضي بسلام يا الهي لم نقصد ان تحترق كنا نلعب بالفعل لم اتصور ان هذا العطر يعمل مثل الوقود..

الطالب الاول جاك:تبا لك روبن تلك فكرتك..

روبن:قلت انني لم اكن اعلم ان العطر يعمل كالوقود..

لارا:انا ليس لي دخل بكم ساقول انني كنت مع صديقاتي..

جاك:وهل لك اصدقاء غيرنا ايها الكاذبة..

بيدرو:يااا اصمتو جميعا لا تتشاجرو الان هذا ليس صائبا الان ..

فجأة قد حوط فريق من الاطفاء الحديقة وتم اخلاء المدرسة كاملتا بسبب خوف المدير على ارواح الطلاب

لويس كان يمشي باروقة المدرسة وعيناه تخرج شرار بالفعل غضبه كاسر الان فلا احد حدثه ابدا حتى الكادر التدريسي:هياا الم تسمعو الانذارات واللعنة اخرجو الان..

صرخ بغضب على مجموعة من الطلاب كانو ما زالو بصفهم بالفعل وخرجو بخوف شديد حيث خرجو يتراكضون للخارج ...

تم اطفاء النيران التي كانت تلتهم الشجرة من قبل فريق خاص من الاطفائيين وبدأو عمال النظافة بتنظيف الحديقة ولملمة الرماد اما الشجرة فقد كانت احترقت بشكل جزئي حيث اعلى الشجرة اي الاوراق والاغصان منذ انها شجرة كبيرة ضخمة

لم تصل لجذعها لذلك بدأو بتشذيب الاغصان وقص المحترق والاعتناء بها وهكذا بقي لويس بالمدرسة ينظر حولة للدمار الذي خلفة مجموعة المدللين هؤلاء وهو حائر ماذا سيفعل ولمن سيلجأ ..

لويس :تنهدت بتعب وقد رحل كل العمال منذ انهم انهو عملهم الشمس كادت تغرب بالفعل بقينا نعمل هنا طويلا

خرج الطلاب في حوالي الساعة الحادي عشر ظهرا وبقينا نعمل كل ذلك الوقت لم استطع الجلوس او

الذهاب للمنزل حتى بقيت اشرف على العمل بل ويدي بيدهم اساعدهم واقف الى جانبهم حتى انتهينا وقد عاد كل شيء لمكانه بالطبع هناك اثار دمار ولكن لازال افضل من لا شيء ، هل كان خاطئا ان لا افرض عقوبات في الملف العام للمدرسة..

تنهد ونهض يغلق المدرسة ويودع الحراس ويخرج من المدرسة يتجه لمنزله كان السائق هو من يقود فلم يكن للويس اي طاقة للقيادة بعد كل ذلك التعب ..

البروفيسور جوناثان//Professor JonathanWhere stories live. Discover now