17

262 16 76
                                    

كان الأصغر يقوم باخد الكؤس للمطبخ وكان ران بال غرفه يغير ملابسه فعندما عاد بالتاكيد احس بشعور الندم انه ترك صغيره وذهب*

ران:اعطني انت أرتاح عزيزي

سمايلي:بكير لا اريد مساعدتك

ران:ناهو هيا اعطني انت ارتاح هيا فل تعطني سوف اهتم بالامر

سمايلي:-تنهد- طيب تفضل

*اخد ران من سمايلي كل شيء بيده والذي على الطاوله وسمايلي ففط جالس يتامل ب عضلات بطنه و وخشمه لطالما احبه بالفعل ولاكنه لا يعلم كيف يعبر انه فقط يفكر باطفاله صغار وماذا سوف يسموهم وهو يفكر لم يلاحظ انه امين النظر ل ران كثيرا ليبعد نظره عنه وقهقه الأكبر عليه انه يعلم انه كان ينظر له ويفكر بأشياء عشوائيه فذهب له ران وقام برفع راسه ليرى وجهه الجميل*

سمايلي:م ماذا تريد

ران:اتأملك فحسب عزيزي

*خرجت من شفتي الأكبر لياتي امام ناهويا ويضعه بحضنه ويقوم بلف يديه الطويلتان حول خصره وتماما ليقوم ب تحسس على معدته*

سمايلي: توقف!!

ران:هيا انا فقط سعيد لمعرفت انني سوف أصبح اب ل توام


*لم يقم سمايلي بالرد فقط التزم الصمت فاستغرب الاخر فقام بتقبيل خده ليستيقظ من دائره أفكاره الزائده*

ران:بما تفكر؟

سمايلي:اللعن لم يكن عليك فعل هذا...

ران:حسنا كما تريد المهم ما الذي يشغل تفكريك عزيزي

سمايلي:انه فقط من الان اشعر بالخوف من الولاده سيكون ولاده توام صعبه وإنني خائف فحسب

ران:سابقى بجانبك لا تقلق

سمايلي:حسنا سوف نرى

ران:انت تستخف أليس كذالك؟

سمايلي:ربما؟

ران:ايها!!

*هرب سمايلي بسرعه من يدين ران وبدأ الاخر يمحاوله امساك الأصغر الذي هرب بسرعه متوسطه والاخر يجاريه واكيد انتهى وضع بامساك ران به*

*في يوم ثاني*

*الصباح المنير باشعه شمس الساطقه التي تنعكس على زجاج ليوصل اشعته الصفراء للزوجين وطفلهم*

لن تتفرق العصابه (bl)Where stories live. Discover now