كيم تايهيونغ تزوج في عمر الواحد والعشرين من ابنة جيون الكبرى والتي تحبه وبسبب حبها له قد ارتكبت خطئ حيث جعلته أن يمارس معها وقد حملت منه وردة فعل تايهيونغ كان الغضب يتملكه بسبب فعلة صديقة طفولته الشنيعة لكنه قد حصل على ملاك صغير ولطيف كيم جونكوك...
صوت صراخ غاضب يعم أرجاء القصر ولم يكن غير صوت ابن كيم الوحيد كيم جونكوك وسبب غضبه هي الخادمة التي أحضرها أباه من أجله لكن الأصغر يكرهها والسبب انها دوما ما تفعل حركات فاحشة من أجل أن تغري أباه المثير ...
بابي ...
بصوت ناعم ورقيق نادى جونكوك وهو يدخل مكتب أباه من دون إذن كالعادة ...
نعم يا روح بابي انت ...
بنبرته العميقة والمسكرة رد تايهيونغ على نداء ارنبه الصغير الذي أظهر ملامه الحزن على وجهه الناعم والرقيق ...
بابي كوو حزين .
بعبوس يزين ملامه وجهه البهي أردف جونكوك ناحية تايهيونغ الذي قد فتح زراعيه من أجل أن يأتي صغيره وعانقه وهذا ما فعله صغير كيم الطيف ...
يجلس جونكوك بحضن تايهيونغ وهو يبكي جاعلا من الأكبر ان يقلق على صغيره ...
اميري صغيري لطيفي يا روح قلب بابي من جعلك أن تبكي هل هي تلك المشعوذة. ...
أردف بها الأكبر بقلق ناحية صغيره الذي اجابه بعض لحظات ...
بابي كوو لا يريد الخادمة الجديدة هي دوما تشتم كوو وانت لا ترضى بذالك أليس كذالك بابي ...
بأكثر نبرة ناعمة ورقيقة أردف بها جونكوك لتايهيونغ الذي كان صامت إلى أن خرج صوته غاضبا حيث نادى على حارسه وأمر بأن يجلب تلك الخادمة التي تجرأت على شتم مدلله الوحيد ...
ام في خارج المكتب حيث كانت الخادمة تنظم ملابسها من أجل أن تكون بأجمل شكل غير عالمة بماذا سوف يحصل لها ....
سيدي ....بنبرته المقززة اردفت تنادي تايهيونغ الذي كان ينظر ناحية جونكوك النائم بحضنه بكل رقة ولطافة رغم أنه قد بلغ من العمر السابعة عشر لكن الأصغر يحب دوما النوم أو الجلوس بحضن البابي خاصته والذي ليس لديه أي مانع لذلك الشيء المهم أن يكون صغيره سعيد ومرتاح ....
نظر تايهيونغ ناحيتها ببرود واردف بحدة صوته العميق ...
تشوي سوك هل تتجرئين على شتم صغيري ...
سيدي فقد شتمه لأنه قد حاول أن يخرب غرفته .....
قبل أن تكمل كلامها وجدت نفسها وقعا على الأرض بسبب تايهيونغ الذي قد وقف بغضب بعض أن وضع ملاكه الصغير ....
وتعترفين أيضا انك قد شتمتيه سوف اريك ماذا سوف افعل بلسانك الطويل ذاك...بكل حدة أردف تايهيونغ بعمق صوته وهو يذهب ويحضر المقص ام عند الخادمة عندما رأت ما بيد تايهيونغ قد شعرت بالخوف وحاولت الهرب لكن الأكبر قد التقطتها من شعرها وجعلها أن تخرج لسانها الذي قد تم قطعه من قبل تايهيونغ ...
ام عن الخادمة كانت تبكي بألم وخوف شديد من هذا الوحش الذي قد قطع لسانها ....
ماركوس ....
بنبرة صوته العميقة نادى تايهيونغ على حراسه المخلص الذي قد أتى بسرعة ...
نعم سيدي ...
خذ هذه العاهرة وافعلو ما ترودن بها ...
حاضر يا سيدي ...
....
نظر تايهيونغ إلى الفوضى الذي سبهها وتنهد بعمق قوقف متجها ناحية اميره الصغير الذي كان نائم بعمق ...
حمل تايهيونغ الأصغر سنا وخرج خارج مكتبه متوجه ناحية غرفته المشتركة مع امير قلبه. ....
يتسطح تايهيونغ بجنب صغيره وكان يعانق خصره الصغير بتملك فهو عاشق لصغيره الرقيق والناعم ... .
وقد اكتشف تايهيونغ منذ مدى أن جونكوك ليس ابنه لكنه لم يتخلى عنه بل ذهب وقتل والده الحقيقي من أجل أن لا يأتي أحد ويحاول أخذ اميره من بين يديه .....
اعشقك صغيري الطيف انت ملكي أنا فقط ....
بتملك وحدة اردف تايهيونغ وهو يعانق خصر صغيره ....
انتهى
رايكم
اتمنى إنه قد نال اعجابكم
واعتذر على الأخطاء الاملائية
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
