بعد سنه اصبحت صف احدى عشر وكانت ذاهبه للمنزل واثناء السير اصدمت بشخص ما لكن لم تنضر اليه ولا اله وجهه لكن نضرت الى عيناه
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
شعرت يوجين بشيء ما ولكن انحنت راسها وذهبت وكانت حمراء بالفعل ضهرت كامي وقالت : يااهه يوجيناه ما بك اراى انك حمراء كالطماطم (بصوت مستفز ) يوجين (بوجه احمر وصراخ ) : ياهه ما بك لكن شعر بالخجل لكوني لقد سرحت وانا امشي كامي : اجل اجل لقد صدقت يوجين : اذهبي ايتها القزمه عادت يوجين للمنزل وذهبت للغرفه وقامت بتبديل وجلست على مكتبها يوجين : رين رين : ماذا يوجين : يا لها من اعين كانت جميله للغايه الم تري كيف كانت مكحله وجميله رين : حسنا انا اسفه لم انتبه لها لكن تبدين لطيفه وانتي خجوله يوجين : يااه حسنا اذهبي واخلدي للنوم عندما احتاجك ساخبرك انحنت لها رين وذهبت خرجت يوجين دفترها الخاص وقلم وكتبت عيناه وقامت برسم اعين الشخص الذي راتها ولكن لم تنتبه من يوجد خلفها كامي : اوههه يوجد شخص عاشق يااللهي يا فتاه معدل عاطفتك لم يرتفع منذ رايتك شهقت يوجين : هييييققق كامي : لم ارى شخص يشهق ويقول هيق حسنا سأذهب لكن اود اخبارك ان معدل عاطفتك 88٪ اخفضيها رجاناً وذهبت شعرتي بحراره بسبب الخجل ونضرتي للورقه بنفسك : (ياللهي ماذا بي مالذي افعله لماذا ارسم عيناه لقد رأيت الكثير من الاشخاص لما هو بالذات) رجعتي راسك للخلف ووضعي يدك على جبهتك بنفسك ( لما لم انضر الى شكله او وجهه فكيف سأعرفه بالمره القادمه وانا لا اعرف سوا عيناه ) بعد ايام وانتي كل يوم ترسمين عيناه وتتعمقين وكان لا احد يعلم سوا الجنيات وكنتي فضوليه بشأن من هاذا صاحب هاذا الاعين يا ترا انها جميله للغايه يوجين : هل سألتقي به يا ترا .... ؟
