وفاء انتهت من الصحون باسرعة و صعدة اللغرفة و قالت الرحاب كل ما حدت ضحكت عليها و جلسا يتحدثان حتى أتى 7 و قالو اللفتياة اتريدون اللعب
رحاب:مادا سنلعب
جيمين: صراحة او جرأة
وفاء:لا اريد
رحاب:لا تخافو سأقنعها التأتي
جين:حسنا ااا رحاب اعتدر على ما حدت سابقا لم اقصد ذالك
رحاب:لا مشكل
نزل الفتاتان و جلسا وفاء بجانب شوقا و رحاب بجانب جونكوك
جيهوب :سندير هده القنينة من سأتي الرسم فيه سيسأل ومن يأتي فيه الغلاف هو الذي سيسأل المبدأ
اداروها جاءت في رحاب و تاي صراحة او جرأة
رحاب:صراحة
تاي :هل واعدتي من قبل
رحاب:نعم
ادارها مرة اخرا جاءت في وفاء و جونكوك
جونكوك: صراحة او جرأة
وفاء: صراحة
جونكوك:هل واعدتي سابقا
وفاء :لا
الاخرون :ماذاااااااااااا
وفاء: اجل لم اواعد ابدا
رحاب :كل من يعترف لها تبرحه ضربا حتى اصبح يلقبونها بالجليد ولا يعترفون لها😂😂😂هل تعرفون شخص اعترف لها و من شدة ضربها له ادخلته الى المستعجلات 😂😂😂
شوقا احس بالفرح السماعه هدا
شوقا :هده فتاتي
نامجون :و لماذا تضربينهم
و الكل ينضر لها بشوق المعرفة جوابها
وفاء:الانهم فاشلون و يحبونني المضهري فقط ليس صادقين و ايضا كنت مشغولة بالعمل ليس لدي وقت الهده التفاهات
الاخرون :وكيف عرفتي دلك يمكن انهم يحبونكي حبا صادفت و لكن لمادا كنتي تعملين
وفاء:الاوفر النفسي اتياجاتي لم يكن لدي من يعينني انا كنت ولية النفسي
جيمين :و والديك
وفاء:اشعر بتعب سأدهب النوم وداعا
دهبت وفاء الغرفتها و نامت
رحاب:لم يكن عليكم قول ذلك
الاخرون:لماذا
رحاب: وفاء كانت عائلتها تعاملها بسوء و تعنفها هي عندما كانت لديها 4سنواة قامت امها بحرقها بالماء المغلي مما جعل لها ندبت في ضهرها كما أنها كانت اابوها يضربها حتي يصبح جسمها كله دماء و بعدها تأتي امها و تخرجها من البيت في اليالي الباردة و تنام وفاء في الشارع حياتها كانت هكدا حتي اصبح عمرها 6سنوات تخلت عنها عاءلتها في الميتم
الاخرون مصدومين مما تقوله رحاب
وكيف التقيتما
رحاب:انا كنت في الميتم تعرضت عاءلتي الحادت و ماتو و انا اخدت اللميتم عندما اتت وفاء الى الميتم الكل كان يتجاهلها و يخافها و لكن انا قررت مصادقتها في الاول كانت تتجاهلني و بسبب عنادي صادقتني و اتفقنا ان نعمل طول الوقت الاننا عندما نصل 18 سنة يطرضونا من الميتم و عندما خرجنا كان لدينا المال الشراء بيت
جيمين :لقد عانيتما كتيرا
شوقا في عالمه الخاص يفكر كيف المحبوبتة العناء هكدا و اقسم ان يعوضها على كل الامها
جيهوب :و اين امها الان
في مرة كنا انا و هي داهبان اللعمل حتى رأتها مع ابناءها تضحك و بدأت وفاء بالبكاء هل فهمتم الدلك وفاء اصبحت قاسية و باردة هكدا
أنت تقرأ
The Game Has Started
Proză scurtăرحاب :فتاة متهور و متمرد ومرح لديها جسم رائع منحوت و عيون عسلية صغيرة مثل القط و شعر مجعد طويل برتقالي و شفاه ممتلئه من يراها يريد تقبيلها والداها متوفيان في حادث لديها فوبيا من الضلام تحب صديقتها وفاء كثيرا و عمرها 20 سنة و بشرتها كبياض الحليب وف...