رحاب :فتاة متهور و متمرد ومرح لديها جسم رائع منحوت و عيون عسلية صغيرة مثل القط و شعر مجعد طويل برتقالي و شفاه ممتلئه من يراها يريد تقبيلها والداها متوفيان في حادث لديها فوبيا من الضلام تحب صديقتها وفاء كثيرا و عمرها 20 سنة و بشرتها كبياض الحليب
وف...
وفاء:هدا جزاك الانكي تركني كل الاعمال علي رحاب :انا اسف لقد تعبت كتيرا من العمل وفاء:و انا الم اتعب حتى انا تعبت كتيرا هدا القصر كبير جدا (تتحدت باعصبية) عند 7 الوسيمين جيمين :انها باردة و عصبية جدا جين :اجل جونكوك:و رحاب لطيف و لكن متمرد جدا نامجون: معكم الحق ولكن وفاء حكيم جيهوب :اجل اتتذكرون عندما كانت تتحدة معنا ببرود مع انها تعرف انها في خطر شوقا:في نفسه (الدلك احببتها) عاد 7 الى البيت فوجدو الفتيات يجهزن طاولة الطعام رحاب: مرحبا بعودتك نامجون:شكرا تاي :انا جاءع جدا رحاب: ان الطعام جاهز جلس الجميع البدء الكل جين :توقفووووو الاخرون :ماذااااا جين : رحاب انت ستشاهدين نأكل لن تأكلي فوقفت رحاب تنضر الجين بحقد لكن وفاء لم تستطع الكل و صديقتها واقفة تشعر بالجوع شوقا:وفاء لماذا لا تأكلين وفاء:انا لن اكل حتى تأكل رحاب رحاب لم تصبر جلسة تأكل وجنكوك امسك يدها التنهض رحاب:ابعد يدك عني (و تنضر بحقد ) كانت ستضربه و لكن تفاد الضربة و سقط الاتنان معا رحاب اصبح وجهها طماطم مما حصل الان جونكوك قريب منها كتيرا وفاء:رحاب هل انت بخير وفاء ساعدة صديقتها على النهوض و رحاب دهبت الغرفتها تجري من شدة الحرج و وفاء تكتم ضحكتها 😂😂😂 جونكوك:ادا قطتي خجولة جدا و شوقا يتمنى لو كان في نفس الوضعية مع وفاء شوقا:انت محضوض جونكوك اما جونكوك في عالمه الخبيت الان رحاب لمست شفاهه بالغلط عند الفتيات وفاء: حسنا انسي ما حدت (و تحاول كتم ضحكتها) رحاب :إنه أمر محرج جدددداااا كيف سأنضر لهم تانية نزلت وفاء عندهم بهالتها الباردة وهناك من يتتبعها بكل خطوة تقوم بها دهبت اللمطبخ التعد شيء التأكل رحاب و رحلة تسريييع الأحداث استحممت وفاء ملابسها
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
بعد ذلك استحمت رحاب ملابسها
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
و نزلو الاعداد العشاء طهوه و جهزو الطاولة 7الوسيمين ولكن رحاب و وفاء لم يتناولو معهم الطعام اكلو وحدهم احس جونكوك و شوقا بالاشتياق الوفاء عند الفتيات رحاب:انا لا استطيع النضر في وجوههم ارجوك اغسلي الصحون مكاني ارجوووووووك وفاء:اوووووف حسنا نزلت الغسل الصحون و وضعت السماعات في ادنها و بدأت ترقص على الأغنية وهناك من ينضر لها بشهوانية و هو شوقا بطبيعة الحال احست وفاء بالشخص وراءها فتوقفت عن الرقص فنضرت ووجدت شوقا ينضر اليها اصبح وجهها ينافس الطماطم في الاحمرار شوقا:اتيت الشرب الماء وفاء : وهي تحاول الحفاض على هدوءها و لكن احمرار وجهها يقول العكس وفاء:تفضل الماء دهب شوقا و هو مبتسم الانه رأى فتاته محرجة باسببه