(بعد ساعتين ارتدت ملابس جديدة لتتجه معه لقاعة الكبار ، فتحو لهما الباب ليتقدم لوسيفر جلس في كرسي الملك و هي بجانبه )
إيزوس: أرحب بشكل خاص الأڨيوس الخاصة بنا ، انه شرف كبير أن تكوني هنا سموكي
أولغا: أقدر لطفك سيد إيزوس ، يا لها من مملكة تفوح برائحة الحياة المنعشة
إيزوس: انتي دائما مرحب بكي هنا لطالما أعجبتكي ، وأرجو أن نكون في مستوى تطلعاتك لإيجاد المعلومات مولاتي
" ابتسمت له ليدخل رجل بينهم فجأة ، كان رجل ييدو كبير بينهم ، لكي تبدو كبيرا كإلف يجب أن تكون حقا قد عشت لقرون "
لوسيفر: لما تأخرت سيد أليڨاد ؟؟
أليڨاد: المجد و الخلود للروح واللعنة المقدسة
"انحنى ليعتدل بعد همهمة أيسل" الأمر متعب لي بالنسبة لعجوز جلالتك ، عشت لقرون حتى تمنيت الموت
"أردف بقهقهة خفيفة "أولغا: هل لي بسؤالك سيدي ؟؟
أليڨاد: "رفع نضره لها بهدوء "
أليس هاذا سبب وجودي هنا ؟؟؟
تفضلي سأقول كل ما اعرف مولاتيأولغا: ه.هلك أن تشبع فضولي عن إلف البانشي ؟؟؟
إيزوس: إنهم خائنون ، خانو مملكة الإلف و صفائها جلالتكي ، لما تريدين ان تعرفي عنهم؟؟
أليڨاد : إيزوس دع حقدك بمكان ما في قلبك و تخلص منه ،
لا تنسى ما أخبرتك
لا تصدق إلا ما رأته عيناك ، ولا تبني خطواتك خلال الحقد و الكراهية ، الماضي حرفوه على أهوائهم ،
قصة البانشي اختلف المؤرخون في بداياتها ، لكنني من عائلة السلف القديم لذلك أرجو من جلالتكي أن تسامح ثرثرتي عديمة الفائدة ، فأنا رجل عجوز قد تلاعبت الأيام به لكنه مسجون بين جدران الماضيأولغا: "نضرت أولغا ل أيسل بهدوء لتهمس في أذنه بخفوت"
هل لي أن احدثه لوحدنا؟؟؟أيسل: لما؟؟؟ هل هنالك شيئ؟؟
أولغا: لقد طلب مني ذلك من خلال التخاطر بينما كان يطيل الكلام الآن
أيسل : حسنا كوني حذرة
"ابتسمت له لتنهض "
سيد أليڨاد هل لنا بعض الخصوصية؟؟أليڨاد: تفضلي معي لمكتبي
" همهمت له لتستأذن منهم و تتبعه لمكتبه"
أنت تقرأ
the tale of lucifer
Romantikحياتي عبارة عن سر بحد ذاتها كبرت و أنا جاهلة من اكون فقط مقتطفات من ذكرياتي تحتدم في صراع مع احلامي ليلا تسائلت عدة مرات هل انت موجودة؟ هل هذه الحياة مجرد حلم ؟؟ ما الغاية من وجودي ؟ ليلة واحدة غيرت حياتي ، منذ انتهاء لعبة الاستحضار في ظلام...