خطبة

104 11 8
                                    

" جيون جونغكوك "

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

" جيون جونغكوك "

تكلم ذلك الخمسيني وهو يراقب دخول جونغكوك الى مكتبه لا ينكر انه متفاجأ من حضوره خصوصا وانه علم انه سافر هو واصداقائه قبل يومين من فندقه متوجهين الى بلدهم فما لذي جعله يأتي له في هذا الوقت.

" مرحبا سيدى اتمنى ان تكون بخير "

تكلم جونغكوك ينحنى له بطريقة الكورية.

" بخير ماذا عنك، هل كل شيء بخير "

"بخير سيدي لقد اتيت لتكلم معك في شيء هام "

"نعم تفضل جونغكوك "

اشار له والد ايفيلين نحو احد الكراسي من اجل الجلوس.

"لقد تواصلت مع ميخائيل وهو في طريق اريد اخباركم بشيء "

همهم له والدها فما لذي يريديه جيون جونغكوك منه، ولماذا دعى مخائيل كل هذه التساؤلات كانت تدور في عقله، دقائق وهو يدخل مخائيل مرحبا بوالده ثم بجونغكوك.

"مرحبا جونغكوك كيف حالك، لقد استدعيتني هل تريد شيء "

تكلم مخائيل مصافح جونغكوك، ثم جلس بجواره يريد معرفة ماهو السبب هو ايضا.

"سيدي مخائيل اريد طلب يد ابنتكم لزواج اذا سمحتم "

تكلم بتوتر يفرك اصابع يديه من توتر فليشهد التاريخ ان جيون جونغكوك بلحمه وشحمه متوتر،راقب ردة فعلهم والتي يبدو انهم انصدمو من كلامه.

"اعد ماذا قلت هل تمزح، هل انتم في علاقة هل تتواعدان "

اردف ذلك الخمسيني كلامه بتهجم على ذلك الكوري الذي على مايبدو لم يرق له طلب الزواج من ابنته.

"لالا ياسيدي نحن لا نتواعد، فقط لقد رأيتها واحببتها لذلك اتيت لك من الباب الواسع و اخبرتك انني اريد الزواج منها، بعد اذنك طبعا "

To infinity حيث تعيش القصص. اكتشف الآن