بســم الله الرحمـٰن الرحيم
رواية: الذَنـب.
الكاتبة: زهراء علي.
حبايبي لا تنسون التصويت💗+ التعليق بين كُل فقرة وفقرة 🤭+ مُتابعة لِـ حسابي.
چان يكفيني أنه يمّك
حتَى ما أحس بضياعي وضيعتني😔.
.
.
.
.
.
.
.
.................
هيا اسرعي سوف يأتي!
اركضي بِـ قوة.. لقد وصلتي لِـ القمة..
ولكن حذاري.. " الموت ورائك! "- ولچ اركضيي بسرعة لازم اوصل قبلة! خلي بِـ بالچ اذا وصل قبلي راح يرحون بيها!!
سرعت بِـ خطواتي او بِـ الاحرى صرت اركض وكل الناس تباوع عليه بِـ استفهام ؏ بالهم اني مخبلة حقهم اذا يشوفوني صدريتي وجنطتي وشالي اللي ما اعرف وين صار يمكن طار من شدة سُرعتي بِـ الركض..
وگفت الهث واني اجر النفس بِـ صعوبة احس گلبي راح يوگف مشيت خطوتين لِـ الامام وتوقفت امام باب بيتنا دگيت الباب بِـ قوة محد يفتحه!- يا ربي دخيلك بس لا وصل!!
دگيت الباب مرة ثانية وهم ماكو طلعت مفتاح احتياط عندي دائماً وياي لان اعرف راح يصير وياي هيچ دخلت المفتاح وفتحت الباب دخلت بسرعة وشفته واگف بِـ طوله وضهره الي وكامش بِـ ايده حزام جلد اسود ويضرب بِـ اخواني وماما تحامي الهم مخليتهم جواها واكيد اخذت حصتهه من الضرب!!
رحت دفعته من وره بِـ قوة واني اصرخ بي..- ولككك كم مره گايلتلك اذااا تمد ايدك عليهم اكسرهاااااا الك واندمك ؏ الساعة اللي خطت رجلك عتبة هذا البيت!!
وگف وعيونه حُمر ويلهث مثل الثور الهايج هجم عليه يريد يضربني واني تملصت من عنده ورحت ركض لِـ المطبخ اخذت السچينه ورفعتها بِـ وجهه واصرخ بي..
- شايف اذا تتقرب مني لو تطخني اني لو احد من اخواني او حتى ماما انهيك وموتك يكون ؏ ايدي يا حقييير!!
- ولچچچچچ الگ**** بنت الـ***** بس ما عليچ عتب تربية خديجه السـ****
- ايااااااككك وبالككك تغلط عليها يا خسيس ؏ الاقل احسن منك ربتنه احسن تربيه ينحلف بيها بس مرات اتخلى عن تربيتي ويَّ الاشخاص اللي مثل امثالك هيَّ اخذت دور الام والاب مو مثلك اللي مخلصها قمار ومن حضن لولو الـ سوسو!
- ولچچ القندررررههه انيي هيچ تحچييين عنيييي!؟
- اشششش شايف اذا ما تطلع هسه اشهرك وافضحك بين الناس والخلگ كلهاا والله!!!
- تطرديني من بيتيي!
- بيتتتت ماما بعمره ما راح يكون الك فاهمممم.. يله وهسه راوينا عرض اكتافك وشرف يله.
أنت تقرأ
الذنــب
Romanceبين محطات الحياة هُناك من هجر الذكريات ذكرى حُبٍ من الماضي ترعرع في قلبٌ فاني ذكرى سعيدة من روحٍ ضعيفة يمشي سائراً هائماً مُتعباً بين الأنام يبحث عن روحاً فارقتهُ في المنام اين انتِ يا امنياتي؟ اين انتِ يا اعظم انتصاراتي؟ ليقف في الخلاء.. روح...