هلوووو فرنزاتييي
دَائِمًا وَأبَدًا اجعَل أهٔدَافَكَ الأسَاسِيّة خِلَال اليَوم:
- الصَّلَوَاتُ عَلَى وَقتِهَا
- أذكَارُ الصّبَاحِ وَالمَسَاء
- قِرَاءَةُ مَا تَيَسّرَ مِنَ القُرآنسوو حبيت افكركوا ♡♡
يلا Enjoy my butterflys ♡♡
.
.
.مَر عَامان حَتي ظَهرٌ فِي حيَاتي
" السَيد جيون جونغكوك"كَان حقاً مٌهندساً مٌنظماً جداً في مظهرهٌ ؛ رجٌل أعمَال مشهور فِي أواخر الثَلاثينات من العٌمر ؛ شغفه الوحيد الموسيقي ؛ ظَهر أمامي أكثٌر من مرة أثناء التدريبات ؛ لم أتحدث معه رغم رٌوع كل الفتَيات به
لن أنكٌر كٌنت معجبه به ولكن دٌون أن يَعلم أحد ؛ أفكٌر به حتي يظهَر أمَامي فأتظَاهر أنا بالامبالاة
حَتي جاء يَوم وطلب من إداره المعهد الإستعانه ببعض الطٌلاب لإحياء حفلٍ خاص في ڤيلته وكان هذا أمر مرفوض تماماً لإداره المعهد
لكٌن المَال والسلطه فوق القانون ؛ وكان هو يملك الاثنان بزخاءفَـ بالطَبع وافقت الإداره بكل ترحيب.
.
.
.وأثناء التَدريبَات جَاء بِرفقه مٌدير المٌعهد عَلي غير العَادة ؛ ثم أخبرنا بالأمر ؛ كٌنا متشوقون لمعٌرفه المحظوظين الذين سَيقع عَليهم الإختِيار ؛ فوصلت التَدريبَات بحَماس بعدما أكٌد لنَا المٌدير أن هَذه التَدريبَات ستٌحدد المُختارين وكٌنت متحَمسه رغٌم توتري.
كَان السيد جيون يٌتابع المجٌموعه بتمعن ؛ ولكَن كٌلما اتجهت نظراته إلي كَان ينظرٌ بعَدم إهتمام واضِح رغمٌأن القاعه خَاليه من المٌشاهدين إلا هو والمدير ؛ ومعَ ذَلك كٌنت في غَايه التوتر وكأنني أعزِف أمَام المَلايين.