عاد ألكس للبيت غير ملابسه لملابس المقهى الذي يعمل به حسنا أن المقهى ليس افضل من الجامعة ولكن هناك صديقه المقرب لذا يخفف عنه الكثير
بعد وصول ألكس لي المقهى
بدئ بعمل وإعطاء الطلبات،لكن بدون قصد أوقع العصير على إحدى الزبائن
ألكس:أ أسف جدا لم اقصد ذالك الفتات:اللعنة إن هذا الفستان اغلى منك الاترا امامك اريد رئيت المدير بدئ صديق ألكس بتهدئت الأمور بينهما لكنها كانت مصرا على رئيت المدير المدير:ماذا يجري لما كل هذه الضوضاء هنا الفتات:انت المدير؟ المدير:نعم انا هوا بما اساعدك؟ الفتات:ذلك الأخرق قام بسكب العصير علي كم هوا اخرق قذر إلتفت المدير لي الكس وقام بضربه المدير:يالك من مهمل وعديم الفائدة انت مطرود أخرج من هنا شعر الكس بي الإهانة وذل ان تم ضربه وإهانته امام الجميع ولم يستطع الدفاع عن نفسه خرج الكس من المقهى لم يعد يحب الحيات لكنه لن يفكر بلإنتحار لذا قرر الذهاب للبحر فهو المكان المفضل له وخاصة ان الليل قد حل لن يكون اي إزعاج فيه
بعد وصوله للبحر 🌊
بدئ ينضر لي البحر الهادئ ولم يستطع كبت صراخه وبدئ بصراخ والبكاء يفرغ صعاب هذا اليوم المؤلم بنسبة له
في جهة اخرى
كان الأكبر جالسة على شاطئ الخاص به حسنا فهمنا لما هذا الشاطئ لايوجد به ناس الأن لكن بعد ذالك الصمت بدئ بسماع صوت بكاء من مسافة ليست بعيدة إتجه نحو مصدر الإزعاج بنسبة له كان يفكر بقتله لأنه دخل لممتلكاته لكنه شاهد الصغير يبكي اذا مسح تلك الفكرة من رأس تكلم بصوته العميق المخيف
راي:هي ايها الطفل الاتعلم انك تزعج احدهم بصوتك
خاف الكس من صوته وهيئته المرعبة بنسبة له
ألكس:أأسف لم اتوقع ان يكون احد في هذا الوقت هنا
تقدم راي منه
خاف الأصغر وقام بتغطيت وجهه لم يعد يتحمل الضرب يكفي محصل معه اليوم
ادرك راي أنه خائفة لكن لم يفهم سبب ذالك جلس بجانبه واخبره أنه لن يأذيه
إطمأن قلب الكس بسبب كلامه وإبتسم تلك الإبتسامة التي جعلت قلب الأكبر ينبض له وذالك الشعور لم يفهمه الأكبر
مر الوقت عليهما وهوما يتحدثان لم يتكلم احدهما من قبل لهذه المدة فهما يشتركان في صفة واحدة و هي الكتمان لكن هذه المرا إختلفت الأمور
بعد مدة نام الاصفر على صدر الأكبر بسبب تعبه اليوم حاول الاكبر ان يقضه لكنه لم يستطع إيقاظ ملاك جميل مثله
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
