بعد إنهائ اليوم الدراسي كان افضل أيام حياته لكن كان هناك سؤال واحد يدور في عقل الصغير من أين أحضر راي المسدس شرد تفكيره السائق الذي يفتح له الباب السائق:سيدي الصغير ارسلني الزعيم لكي اوصلك ركب ألكس وقاد توجهو نحو الفيلا بعد ساعة {الجزئ التالي ليس للقلوب الضعيف} شعر ألكس بالملل من جلوسه بدون فعل شيئ لي يتذكر الجزئ السفلي من الفيلا ألكس:لقد حذرني راي من النزول لي هناك لكن لم يخبرني لما ذالك سأنزل إتجه الصغير لي الجزئ السفلي كان فارغ تماما لكن هناك غرفتين فقط إتجه نحوا واحدة و قام بفتحها ليتجمد في مكانه من المنظر الذي رئته عيناه
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
الدماء في كل مكان والجثثه والأعضاء مرمية والأسلحة وادواته التعذيب ألكس:لا أصدق اني عشت مع مجرم كل هذا الوقت علي الهروب من هنا بسرعة
إتجه ألكس للأعلى لكن لسوئ حضه رئا الأكبر جالس على الكنبة وينضره له بتلك الأعين الحادة راي:هل أعجبتك الغرفة؟ لم ينطق الاخر بحرف من شدة خوفه اجزم ان أضلاعه قد تجمدت من خوفه إتجه نحوه الأكبر ولايزيح عيناه عليه امسكه من معصمه وتوجه للجزئ السفلي ألكس:أتركني راي أتركني أرجوك {الجزئ التالي منحرف 🔞} دخل راي الغرفة الثانية وألقا الصغير على الارض فتح الصغير عيناه على تلك الغرفة الحمراء التي كان فيها
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ألكس:لماذا احضرتني إلى هنا بدئ راي يضحك بصوت عالي واغلق الباب ألكس:لايوجد شيئ مضحك اخرجني لم يكمل كلامه ويتلقى صفعا على خده راي:لن امانع من تربيتك مجددا لم يصدق الصغير ماذا حصل هل هذا نفس الشخص الذي ساعده وكان يبكي لكي يبقى معه حمل راي ألكس ووضعه على السرير وقام بربط يداه وقدميه بدئ بتمزيق ملابسه كلها لم يترك شي يستره اما عن الأخر فكان يبكي ويصرخ يحاول منعه لكن لا حياة لمن تنادي بدأ الأكبر بأخراج تلك الأدوات المخيفة التي لم يعرف شيئ منها الصغير قام بوضع سدادة على فمه وغطا عيناه
