بارت 12 ❤️

3.4K 104 12
                                    

* في البارت السابق *
٭------------------------٭
رقص الشباب والبنات معا وسط مشاكساتهم لبعض ومعرفة حازم ما يجري مع ساره وغضبه من عمها ورسم ساره له وغيرتها عليه من فتاه وهو لاحظ ذلك وسعد بشده وحديث يوسف ويارا معا ومعرفتنا ان يوسف تحدث مع سالم وتقدم ل يارا
_____________٭_____________٭_______________
« بعد مرور اسبوعين »

- يارا مستمره في تجاهل يوسف رغم شعورها ببعض المشاعر ناحيته ولكنها تنكر مشاعرها وتتهرب منها ويوسف دائما حولها بمشاكسته معها وحبه لها الذي يظهره دائما بجانب اهتمامهم بالقضيه وقلقهم من هدوء كلاوس وكلامهم المحدد عن القضيه

- ملك وزين بدأوا يجهزوا ل خطوبتهم بسعاده وفرحه وغيرة زين من اختيارات ملك للفساتين واتفقوا في النهايه ع فستان محدد وتحديد مكان الخطوبه في فيلا سالم النقيب وفرحة الاهالي بهذا الخبر ولكن سوف تكون خطوبه عائليه بسبب الخطر المحيط ب يوسف واتفاقهم مع شركة ترتيب الاعراس

- حازم وساره وغيرتهم المستمره ع بعض ولم بعترف اي منهم للاخر بحبه وبداية عمل ساره معه التي رحبت بالفكره وخوف ساره من عمها ولكنهم مستغربين من اختفاءه الغريب ولم يأتي مره اخرى واعتقدوا انه غير رأيه بشأن هذه الزيجه ولكن لا يعلموا ما يخطط له

- كلاوس وارسيليا يعيشوا ايامهم بسعاده وخصوصا بعد زواجهم وعلم كلاوس بحملها ولكنه ايضا لا يهدأ ويدبر لهم الضربه القويه
______________٭_____________٭______________
« فيلا سالم النقيب »

تجلس يارا وتمسك هاتفها وبجانبها ملك تقرأ روايه كعادتها

نظرت لها يارا وقالت بمرح : ايييه ي عروسه حتى قبل خطوبتك بتقري الروايه مش عدينا المرحله دي وجه بطل الروايه ولا ايه بالظبط

ضحكت ملك وقالت : لا طبعا بس الروايات دي عشق ي بنتي

ضحكت يارا وقالت : ي شيييخه طب لما يجي زين هقوله انك بتحبي ابطال الروايات

وقامت عندما وجدتها تقوم لتركض نحوها ضحكت يارا بشده وقالت : هقوووله ي لوكاا

ركضت ملك خلفها وقالت : تعالي هنا ي لورا

لكن اصتدمت يارا بجسد صلب وكان يوسف وامسكها قبل ان تقع ونظرت له ف ابتسم وقال : خلي بالك

نظرت له يارا بتوتر وخجل وابتعدت عنه سريعا وقالت ملك : هييييح دايما اقرى الموقف دا ف الروايات اول مره اشوفوا ف الحقيقه

التفتت لها يارا ورمقتها بحده وغضب وخافت ملك منها وقالت : احم انا طالعه اوضتي مش ناويه اموت قبل خطوبتي بصراحه سلام ي چووو وصعدت غرفتها بسرعه شديده

التفتت مره ل اخرى ل يوسف الذي يضحك بشده ورمقته بضيق شديد

ابتسم يوسف وأمسك يدها وقال : يارا بعد اذنك عاوز اتكلم معاكي انا سايبك براحتك الايام اللي فاتت ومتجهلاني

حب في مهمه رسميهحيث تعيش القصص. اكتشف الآن