chapter 21

983 46 27
                                    

عند ديم
قامت الساعه 7:30
اخذت شاور و تجهزت و شربت قهوتها و قررت تروح عند لارا
لبس ديم مع جاكيت بنفس لون البنطلون :

عند ديم قامت الساعه 7:30 اخذت شاور و تجهزت و شربت قهوتها و قررت تروح عند لارا لبس ديم مع جاكيت بنفس لون البنطلون :

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

قعدت تدق على جوال لارا بس طبعا ما ردت عليها لأنها في سابع نومه (نامت الساعه الفجر محد يلومها )
ق

ررت تروح غرفتها و تدق الباب
راحت و قعدت تدق ليييين فتحت لها لارا
لارا وهي تتثاوب و مغمضه عين و فاتحه عين : نعم وش تبي ؟
ديم : باقي ما قمتي ؟
لارا : نمت الفجر اكيد ما بقوم !
ديم وسعت عيونها و قالت : الفجر ! وش عندك سهرانه ! متى رجعتي اصلا ؟
لارا تذكرت الموقف و دمعت و قالت : رجعنا الفجر اصلا
ديم فهمت غلط و حسبت صالح سوا لها شي : اشبك ؟ صالح سوا لك شي ؟
لارا : لا لا مو هو
دين بعصبيه خفيفه: اجل ؟
لارا حكت لها الموقف كااامل
ديم : الله يحرقه الكلب ، صالح كفو ما قصصصر فيه
لارا : متفشله انضرب بسببي ! و انا زي البقره ما غير ابكي
ديم : و اي صح قلتي حضنته؟ خيير لا يكون 😉😉؟
لارا : لا يكون ايش 🤨🤨؟
ديم : ولا شي ولا شي ، المهم نطلع ؟
لارا : طار النوم بسببك الشكوى لله ، امشي امشي
ديم : yeeeeees ، كلمي صلوحك يمكن قايم
لارا :خير متى صار صلوحي ؟
ديم : اوف منك كلميه و خلاص
لارا : لا اكيد نايم و تعبان يكفي تصفق بسببي
ديم : اوك
لارا راحت تجهز ملابسها و ديم اخذت جوال لارا و دقت عليه
رد بعد 3 مكالمات فائته و ديم راحت ركض و حطت الجوال بأذن لارا
صالح بنوم : هلا ؟
لارا : اء اسفه قومتك ، بس ديم تقول نطلع ؟
صالح : لا عادي،تمام بس اكلم ياسر و اتجهز
لارا : تمام ، انتظرك
صالح : باي
قفلت المكالمه و هي متفشله و متوعده ب ديم
لارا : ديم يا زفت خير داقه و 3 مرات بعد !
ديم بابتسامه توتر : والله شوف !
لارا : اخلصي ليه داقه عليه ؟ ما قلت لك نايم !
ديم : ياخي حسيتكم لايقين لبعض !
لارا شمقت لها و قالت: عيديها ثاني مره عشان اقص يدك
ديم : ايي و تصيحين علي زي ما صحتي على صلوحك
لارا : يلييل تخليني اندم اني علمتك !
ديم : خلاص خلاص اسفه
لارا اخذت شاور و تجهزت و طلعت اخذت قهوتها
لبس لارا مع جاكيت بنفس لون البنطلون:

ررت تروح غرفتها و تدق الباب راحت و قعدت تدق ليييين فتحت لها لارا لارا وهي تتثاوب و مغمضه عين و فاتحه عين : نعم وش تبي ؟ ديم : باقي ما قمتي ؟ لارا : نمت الفجر اكيد ما بقوم ! ديم وسعت عيونها و قالت : الفجر ! وش عندك سهرانه ! متى رجعتي اصلا ؟ لارا تذ...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
عيناكِ بحر تاهت به سفنيحيث تعيش القصص. اكتشف الآن