الكاتبة pov:
بين ما كان الجميع يجلس في بلاط القصر
يتحدثون حول ايجاد الأمير جيمين ، دخل احد
الحراس وهو يهرول بسرعة .توقف يلتقط انفاسه ويتكلم بسرعة وتلعثم ،
"سموه ! سمو الأمير ، سمو الأمير جي''
سمو الأمير جيمين ، قد عاد للقصر'"استقام الجميع غير مصدقين لي كلامه ، الذي
تفوه بهِ تواً .تقدم الأمير جونغكوك منه بسرعة وتحدث بنفاذ صبر ، "هل حقاً ماتتفوه به !؟ هل الأمير جي'''"
لم يكد ينهي جملته ، الا ودخول محبوببه أصمته ، موقفاً أياه عن السؤال .كاد يرهولي لي يحتضنه ، لكنه توقف عندما
رأى أن هذا ليس بي محبوببه ، انه الأمير
جيهيون أخ الأمير جيمين ، وأيضاً الأمير جونغ هيون أخيه!! ؛توقف مصدوماً عندما دخل الحرس وهم يحملون جثة بأيديهم ؛ هباب الريح يتلاعب بي شعره وثيابه ، كما تتلاعب تلك الجثة المغطى بي مشاعره وأحاسيسه .
jongkook pov:
هباب الريح وابعاد الغطاء عن وجه تلك الجثة
، سلبت روحي من جسدي ؛رؤياي لي فاتِنَي تحت ذلك الغطاء جعلتني أود
الموت بداله ، لماذا لماذا ذهب وتركني ، كنا
سنتزوج بعد يوماً لي ماذا أذاً ، لماذا كل الأشياء التعيسة تحدث لي فقط .كنت ستكون بين يداي ، كنت سأنسيك ألامك
، كنت سأجعلك تستكشف العالم معي ، كنا
سنحكم المملكتان معاً ، كنا سنكون ثنائي لن
يكرره التاريخ ، كنا التاريخ سيخلد حبنا العظيم ، كنت سأجعلك أسعد شخص في العالم ، أنسيك همامك وأحمل عنك أثقالك ، تشاركني متاعبك ، لي اقف بجانبك
ونتقاسمها معاً .أيقضني من شرودي صوت الحارسي الذي
وقف بجانبي ، يخبرنني أنه هناك رسالة من
الأمير جيمين لي .أخذت الرسالة وانا يداي ترتجف
بالكاد اريد تصديق ماحدث ، لكن عقلي
لا يستوعب مالذي يجري الى الأن .تساقطت دمعة من عيني بعد أن
رأيت أسمي مكتوب بخط يده ، التي
لن أستطيع أن أمسها ثانيةً ، والشعور
بطرواتها ونعومتها ضد ، راحت يدي .جونغكوك سامحني على أختفائي
المفاجئ ، كنت ذاهب لي أتمشى
قليلاً ، لكن بدل ذلك أخذت قدماي
تتوجه نحو الغابة ، الى أن وصلتُ
الى القصر الذي وجدتُ فيه أخيك
واخي ، وكان رجوعهما ثمنه حياتي
، لا تحزن على فقداني ، بل أريد
أن أطلب منك معروف ، أمل أن
تلبيه لي................
أنت تقرأ
༒︎فاتِنَي ༒︎
Fantastique"الصديق للصديق أوليس" "هل لي بشرف هذهِ الرقصة معك سمو الأمير" "غيرت في الكثير عند قدومكَ لقصري حتى ميولي قد غيرته بتواجدك" "كالقمر الذي ينير السماء بنوره هكذا انت انرت دربي" "انا قمرك وأنت سمائي الحانكة بظلمتها" "انا مفتون بحسنك الطاغي ، وما أجمل ال...