الفصل الثاني

1 0 0
                                    

كان السلام والسعاده يعم ارجاء" سيلان " حتي حادث ما كان الجميع يخشاه .

في ليله مظلمه ليست ككل اليالي و دون سبق انظار اقتحم الكثير من اعداء عائلة ابروي القصر دون انا يشعر بهم احد وكان على رأسهم" شكزام" ساحر شريرة يمتلك الكثير من قوي الظلام وهو اكبر عدوا للعائله ويسعي دائما للقضاء على عائلة ابروي فهمه الوحيد فى الحياة القضاء على نسل تلك العائله والاستلاء على اعظم كنوزها وهو "سيف العقاب"

كان "شكزام" يحيطهم بهاله قويه تمكنهم من اقتحام القصر دون انا يشعر بهم احد .

في تلك اليله كانت" كاثرين " تلهو مع امها في غرفتها وكان الجميع نائم .

ليزا :هيا ي حبيبتي يكفي لعب للأن لقد حان وقت النوم.
كاثرين بعبوس طفولي: لا انا كبيرة جدا ولن انام الان اريد انا العب قليلا امي وجاك يخبرني دائما انا الكبار يستطيعوا ان يفعلوا ما يريدون ولا يناموا باكرا ليس كذلك .
ليزا بإبتسامه على كلام ابنتها: ابنتي الجميلة اميرة قلبي انتي كبيرة بما يكفي ولكن الاميرة يجب ان يناموا باكرا حتي يزدادو جمالا اليس كذلك حبيبتي.

كاثرين بتفكير: اممممممم. ........ اجل معكي حق ولكن اليوم فقط غدا سوف العب بقدر ما اريد حسنا امي .

ليزا : حسنا ي عزيزتي والان هيا بنا لننام .

تسمع ليزا صوت شئ تحطم فى الخارج فتذهب لتري ما يحدث فتنصدم بما تراه هناك كثير من الاشخاص قد اقتحم القصر وقضوا على كثير من الحراس ولكن لا احد يدري .
ليزا :من هؤلاء لما لا استطيع الشعور بهالتهم ياالهي اين سايمن اين البقية اخشي ان يكون قد اصابهم مكروه .
وعند هذه الفكره دب الرعب فى قلب ليزا خشيت ان تفقد ابنها زوجها وابيها فقرارت انها ستخرج وتواجههم حتي لو فقدت حياتها ولكنها لن تتخلى عن من تحب .

ليزا ويظهر على ملامحها الخوف: كاثرين حبيبتي ابقي هنا ولا تخرجي مهما حدث فهمتي .

كاثرين بدموع: امي لا تذهبي لا تتركيني انا خائفه امي ارجوكي ابقي معي .

ليزا وهي تحاول ان تهدائها: حبيبتي اهدائي سأذهب لاحضر اخاكي واعود حسنا ابقي هنا وانا سأتي قريبا .

وتركتها وذهبت وبمجرد انا خرجت ليزا انتبها لها احد الدخلاء وحاول الهجوم عليها .
وانتبهت له ليزا فستخدمت سيفها وقامت بالقضاء عليه .

ظلت ليزا تردد كلمات كثيره حتي اتي تنينها ووووو.................

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jan 06 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

وكأنها انا حيث تعيش القصص. اكتشف الآن