Mama and Papa

صدفه غريبه ..

سوف اذهب الى مكان بعيد حيث ابقى لوحدي ...لأنتهي من هذا الهم .....
تجري مسرعه نحو الشارع وتصتدم بها السياره .....
يخرج السائق وصاحب السياره معه
....ليجد ارتمس قد اصيبة في راسها ... يأمر السأق ان يدخلها السياره ويذهب الى المسشفى .
...
في المستشفى
: هل هي بخير ايها الدكتر
الطبيب : ان حالتها مستقره الآن يمكننك ان ترها
: شكرا
...ارتمس تعود بها الذكره قبل 10 سنه
الصباح 8:30
أرتمس : امي ...
تلتفة اليها وتبسم .... يدخل والدها المنزل
تختفي ابتسامة والدتها ...
أرتمس : امي لقد عاد ابي
تتجه نحوه مبتسمه لقدومه ..... ترتسم على ملامحه الغضب ..
أرتمس : ابي ...تبدأ ب البكاء
يخرج الجميع الى مصدر الصوت
:لا تناديني ... بأبي ... ايتها السافله الاترين ما قد حل بنا هذا ..
: توقف سافير .... ما زلت صغيره لكي تعرف
أرتمس : اعرف ماذا ؟؟!امي
سافير : اذا فل نخرجها منها انا ما عدت اتحمل لينا
لينا : ارجوك هي مازالت صغيره
ينهال سافير على لينا بضرب مبرح .. أرتمس و اخوتها يبكون من هول المنظر ...ثم يتوقف عن الضرب ..يلتفت الى أرتمس
------
صوت الباب يفتح ... ارتمس تتنبه لمن هو قادم ....
أرتمس ترى رجل و الولد لم يكمل 15 سنه ...أرتمس تنظر من حولها(يها كيف يعقل ان اكون في غرفه كهذه في المشفى يبدوا انهم من الأثريا ... انهم وسيمون حقاً ....)
يتحدث الولد : هل انتي بخير آنستي ؟!!
الرجل يقوم بسحب الكرسي نحوا الولد لكي يجلس
أرتمس : نعم ... شكرا لك
:من انتِ ؟ لماذا قطعتِ الشارع هكذه ..هذا خطر
أرتمس : اقدر لك هذا وما سسبته لك من ازعاج و قلق ... آسفه لا احب ان افصح عن نفسي !!
: هكذا اذاً !!
يدخل الطبيب ....
الطبيب: يمكنكِ الخروج غذا في الصباح .....
:اذاً ؟!!من سيخرجكِ من هنا ؟!!
ارتمس: لا تقلق سوف اعتني بنفسي
:لا بأس .... هيا سبستيان
سبستيان : حاظر سيدي
سبستيان يفتح الباب لسيد الصغير
يلتفت اليها... ثم يخرج
يرن هاتف ...سبستيان : سيدي ... انه ماردلف
: اعطني اياه ... يرد ...
سبستيان يفتح باب السياره .. يدخل السياره ..يتحركون من مكنهم
ماردلف : سيدي ..... لقد هربة أرتمس
:ماذا ؟؟! كيف حدث هذا؟؟! ....
ماردلف : انها لاتريد..قاطعه : حسنا ..هل لذيك صوره لها
مادرلف : أجل سيدي ...
:حسناً ارسلها لي الان ... و واصلوا البحث عنها ....
---------
أرتمس علي ان اهرب من هنا ....
تخرج خارج الغرفه وتمشي (يا اللهي لا اريد ان اتزوج ذلك الطفل .....انا لن اخضع لوالدي )