كان يشدد من احتضانهااا ويدفن رأسه فى عنقها
انا هى لا تعرف ماذا تفعل هى تحبه لا بل تعشقه ؤ
من قبل حتى ان يلتقيا فهى كانت تسمع عنه كثيرا والفضول أخذها وجعلها تتصفع الاكونت الخاص بالفيس بوك والانستجرام وكل شئ يخصه ومع مرور الوقت كانت متابعته شئ اساسى فى حياتها
لا تعلم ماذا تفعل اتسامحه وتلتمس له العذر ام تعاند
نعم وجدتها فلتفعل ذالك اذا
اما بالنسبه له فهى ألقت عليه تعويذه سحر جعلته غارق فى حبهااا فحضنها بالنسبه له الحياه
فلابد أن تسامحه هو اجرم فى حقهاا ويعلم ذالك
ولكن اكيد سينال رضاهااا
ابتعد عنها ووضع جبينه على جبينها
آدم بهمس:حور انا انا بحبك صدقينى
حور ببرود:ونا كمان بحبك وبموت فيك
انتفض آدم ونظر فى عيونها
اا بجد انتى بتحبينى
حور بنفس البرود لا بل اكتر:الكلام مش بفلوس قولتلك انى بحبك ونا مش طيقاك
اللى بيحبني يورينى فعل
آدم :اممممم طب مش هنروح
حور بنرفزه:ماهو دا اللى عماله اقوله من الصبح ادينى المفتاح
آدم:هتروحى معايا على الفيلا
حور : مامى بقالى شهر مش بشوفهااا ولازم اروح اطمن عليها
آدم بمرح:مانتى عندك قلب اهو وبتقلقى لا وكمان بتقولى مامى
ثم اكمل ومالوا احنا نروح نشوف مامى حماتى ي جدعااان ومشوفتهاش
نظرت له بغيظ:انت اهبل ياض هل انت اهبل
حماتك مين اتهد كدا واعقل عشان متهورش عليك
آدم بخبث وهو يغمز لهاا:متيجى اهدك انا واتهور عليكى 🤭😉
حور بتوتر وخجل: قذر
آدم : يلا نروح عند حماتى ولا اوعى تكونى اتجوزتى من وراهااا
حور:لا طبعا عمو معرفها كل حاجه
ماشى هتيجى معاياااا بس والله لو عكيت الدنيا لقتلك واخلص منك
مامى بتتكلم بالايطالى
آدم بصدمه: نااااااعم هى امك ايطاليه
اخذت حور المفتاح من جيب آدم
حور:طب يلا نمشى وكمل صدمه فى العربيه
وبعد اصرار آدم وعنده ركبت حور معه السياره بتاعته
آدم بجدية:حور بجد والدتك ايطاليه
حور بلامبالا:اه
آدم بمغازله:مممم ونا اقول العيون الزرقاء والشعر الاصفر دا منين اتارى حماتى طلعت موزه
حور بقرف:موزه !!لم نفسك دى امى على فكره
آدم:وحماتى ع فكره
ثم اقترب منها وانا بمووووت فى بنتهاا
حور ببرود:بص قدامك ي عم الرومانسى هنموت
آدم :طيب ياختى
وصلوا الى فيلا حور
ونزلوا
دخلت حور بلهفه كبيره جدا الى باب الفيلا
فتحت الخادمه :اهلا ي انسه حور اتفضلى ي هانم
دخلت حور بسرعه وكل هذا تحت نظرات آدم الحنونه لهااا
حورMommmmmm
جاءت سيده فى منتصف الثلاثينات
كانت ترتدى بنطال وبلوزه وتضع ميكب خفيف مع جمال عيونها الزرقاء وتترك شعرها الاصفر ينسدل على ظهرها فكانت حقا حور نسخه منها فى كل شئ
الحوار مترجم تومام 🤗
الام وكانت تدعى كايلا (معنى الاسم الفتاه الجميله)
لا تتحدثى معى ايتها الحمقاء
حور :لماذا امى انا بعتذر جدا ولكن هذا عملى
كايلا:ولكنى كنت اشتاق اليكى اود ان ذالك الشخص الذى ابعدك عنى وسوف اقتله
حور وهى تنظر بخبث الى آدم الذى يكتشف الفيلا بعيونه
ذهبت اليه وامسكته من يده وتقدمت الى امها اخرجت مسدسها الميرى وعمرته واعطته لامها
مامى اتفضلى ي عزيزتى هذا هو الشخص
نظر لها آدم بصدمه
اه يبنتلصرمه بتسلمينى تسليم أهالى
الام بإستغراب:من هذا عزيزتى
حور :ااا مامى هذا زوجى
الأم:اهلا بك عزيزي عرفنى بك
حور بتعب:حسنا امى اتعرفا على بعضهما وانا سوف اطلع استحم وانام قليلا
الأم: لكى هذا عزيزتى
قبلة حور امها على وجنتها ثم صعدت الى الاعلى
اما عند آدم وكايلا
الأم:هل تحبهاا
آدم:لا بل اعشقهاا
الأم:نعم لاحظت هذا فنظراتك كانت مثل نظرات زوجى عندما كان ينظر إلى
آدم:رحمه الله
ظلوا يتحدثوا وقت لابئس به
ثم سئل على غرفة حور وصعد كى يرتاح
وبحكم انه زوجها لم تمانع امها
خبط على الباب ولكن لم يرد احد
فدخل ونظر لها الغرفه فكانت باللون الازرق كعيناها وفى اسود وكانت لها صور على الحائط
فمنها تمسك مسدس وهى بالزى الرسمى
ومنها كانت تقف مع والدتها وشخص اخر واضح انه والدها وكانت تحتضنه وتطلع لسانها لوالدتها
وايضا صوره تانيه كان والدها يحملها وهى تضحك بملئ فمها