دعني أتحدث اليوم عن رواية قرأتها في بداياتي على الواتباد - من دون ذكر الأسماء -
تتحدث الرواية عن إسمك التي تنتقل إلى مدرستها الجديدة الخاصة بالأغنياء و هي فقيرة و يتيمة لا تمتلك سنتا واحدا بسبب ذكائها الشديد !
أوه ماي قاد !
يا إلاهي !
ما هذا يا هذا !
إنه هدف ! ؟أسفة إنسجمت مع الكلمات ،
لكن بحقكم كيف حصل هذا ، كيف حصل هذا !!!! ،
حسنا ، فلننتقل إلى البطل الوسيم الجميل المتنمر السادي البادي الحادي كرومب و زبادي
سيهون !!!!سيهون لما يقرى الرواية:
سيهون عندما رآها لأول مرة قال في نفسه من شدة الصدمة
" ما هذا الجمال الفتان الخلاب يجب علي أن أتنمر على هذه الفتاة لكي لا يلاحظها أحد"
و كالعادة سيهون يفتتح مطعم .... في وجهها
كل يوم يفقس أربعة بيضات على وجهها مع إضافة كيس دقيق أبيض على شعرها و لا ينسى طبعا العصير الذي يسكبه عليها في كل مرة يراها في الكافتيريا
و هذه الوصفة موثوقة مئة بالمئة