يصادف اليوم عيد ميلادي.
كانت السماء مظلمة كقلبي المرهق،
و كأن الطبيعة تجسدني.
لم أتوقع الكثير منذ البداية،
سيمر كأي يوم عادي.
و هنا كانت المفاجأة،
صوت رنين هاتفي أخرجني من غفلتي،
و الصدمة الكبرى كانت في هوية المتصل
فيونا
أجبت على الفور
"عيد ميلاد سعيد يونغي"
ذلك كان كافيا لشل خلاياي الدماغية
✨