•14•

92 19 3
                                    

خرجنا من المقهى بعدما تبادلنا أطراف الحديث
لن أنكر أنني كنت سعيدا جدا وقتها
"يونغي"
روحه وكل ما يملك
"ماذا؟"
"ما رأيك بالمشي قليلا،فأنا لا أريد العودة للمنزل"
"لا مانع لدي"
شرعنا في المشي و كان الصمت هو سيد الموقف حتى قررت تمزيق حاجز الصمت
"من أين عرفتِ أن اليوم هو عيد ميلادي؟"
احمرت خجلا
"كنت أبحث عن صفحتك في مواقع التواصل الاجتماعي"
ابتسمت داخليا بينما هي غزت الحمرة وجنتيها

مأزق M.Yحيث تعيش القصص. اكتشف الآن