-اليوم السابع-

22 1 0
                                    

عمار : هجموا علينا زومبي وما گدرنا نرجع

المديرة : وشبي هذا الولد؟

اشارت على سجاد الذي يساعده مصطفى على الوقوف

خديجه : عثر وانجرحت رجله والتوت

المديرة : اها، يلا على صفكم وحاولوا تعالجون رجله خاف يرجعون الزومبي للمدرسة

التفتت مريم لتنظر الى آيه بصدمه، وبادلتها آيه نفس النظرة

مشى محمد اولاً، ولحق به الباقين وهم متبعون من كثرة الركض، كان سجاد يضع يده على كتف احمد الذي يمشي بجانب سيف، عمار ومصطفى يمشون بتعب وصمت، خديجه وحوراء ومريم وآيه يمشون بجانب بعضهم، بنين وابرار قد وصلوا الى الصف

دخل الباقين وارتموا على اماكن نومهم بتعب

محمد : گوموا حطوا اسلحتكم هنا

اشار الى مكان وضع الاسلحة

سيف : هاك
مد سيف سلاحه لمحمد بتعب

محمد : گلت گوموا حطوا، مو انطوني احط

سجاد : افففف
قاموا مجموعة الابطال ووضعوا اسلحتهم في المكان الذي اشار اليه محمد، وعادوا للنوم

-الساعة 9:31 صباحاً-

فتحت حوراء عينيها بأنزعاج بسبب الفوضى من حولها

كما فعل سجاد وآيه

سجاد : شبيكم شصاير؟ ليش جاي تعبون اسلحتكم؟

طالب : يگولون راح يصير هجوم من الزومبي

حوراء : شلون عرفتوا؟

طالبة : مجموعة من صف الثالث طلعوا يدورون اكل وشافوا زومبيز هواي مجتمعين بمنطقة بس ما هجموا عليهم، واكو احتمال يهجمون على المدرسة

آيه : وين بالضبط؟

طالبة : يم المحل الي نشتري منه دائما، گبال المدرسة

سجاد : اوح، كلش قريبين

حوراء : يعني احتمالية انو يهجمون علينا عالية

آيه : صح، خلي نگعدهم ونتجهز بسررررعه

اومئ لها سجاد وحوراء وبدوؤا بأيقاظ الابطال ومحمد وحسين

بعد ان ايقظوهم ذهبوا الى الساحة للتدرب والاتفاق

مريم : عندي خطة، اول شي خلونا نتدرب كلش زين، بعدين اذا اضطرينا لازم نهرب، ماكو غير حل اتوقع المدرسة صارت مكان مو آمن ابداً، فـ اذا صار شي واضطرينا نهرب فـ عندي خطة

تجمع الابطال ومحمد وحسين بشكل دائرة وركزوا على كلام مريم

مريم : باعوا، شايفين يم الحمامات اكو ساحة صغيرة؟ هاي الساحة تطلعنا برا المدرسة بالحديقة، لازم ننتظر الزومبيز يدخلون ونتأكد انو ماكو زومبيز برا

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jun 04, 2023 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

انتِقال - نهاية البداية حيث تعيش القصص. اكتشف الآن