بارت 18 والاخير ☺️

743 21 1
                                    


زين بوجع وخوف : لاااااااا مش كل مره يارب لا

وخدها وجري بيها علي المستشفي

زين بخوف : دكتوووووور بسرعه
خدوها منه

زين : يارب ...يارب تبقي كويسة

وقام صلي وفضل يدعيلها ...ابراهيم كان قاعد مع دولت ونهال ...بس نهال كان باين عليها التعب ...التليفون رن

نهال وقعت الكوبايه من ايدها : بنتي ...بنتي حصلها حاجه يا إبراهيم ...رد علي التليفون بسرعة

ابراهيم: اهدي مفيش حاجه

ورد علي التليفون ...ابراهيم قعد وهو في عينه الدموع

نهال : بنتي صح ...رد عليا بنتي مالها

دولت بصتله بقلق

ابراهيم بوجع : حور أتصابت برصاصه وحالتها خطيرة

نهال بخوف : ايه بنتي

واغمي عليها ...ابراهيم جري لحقها وفضل يفوقها

نهال صحيت وفضلت تعيط : بنتي خدني لبنتي حالا

ابراهيم : اطلعي البسي بسرعه

نهال طلعت تجري لبست وجهزت

دولت : وانا كمان جايه معاك

ابراهيم: ماشي يا أمي تعالي

وجهزوا وركبوا العربيه وإبراهيم جري علي المستشفي وسال علي الاوضة اللي فيها حور وجري لعندها

ابراهيم وهو بياخد نفسه بسرعه : ط طمني بنتي فين

زين : في العنايه لسه

نهال ببكاء : هي اتصابت ازاى يا زين

زين : هي مالبستشي الواقي وللأسف ابراهيم باشا مرضاش يغصبها تلبسه كانت بتضرب وهي مش مركزه وبتضرب بكل قوتها بس للاسف رئيس العصابه ضربها
(كان بيحكي وعينه كلها دموع )

نهال : ليه كدا يا ابراهيم ليييييه علشان مش بنتك مش بتخاف عليها ليييييييييه دي حته مني انا اعتبرتها زي بنتي

وقعدت في الارض تعيط زين مكنشي فاهم حاجه

الدكتور خرج : للاسف الوضع حرج وبالاخص انها كانت مضروبه كذا مره بالرصاص وبالتالي فقدت دم كتير

ابراهيم بقلق : اتصرف حالا

الدكتور: والله بنعمل اللي نقدر عليه ادعولها

وسابهم ومشي ...ابراهيم قعد علي الكرسي ودموعه نزلت

دولت عيطت : انا ظلمتها والله يابني مكنش قصدي

ابراهيم بعدم فهم : قصدك ايه يا أمي

دولت بدموع : قصدي قصدي ان حور مضربتنيش ولا وقعتني انا اللي قلت كدا علشان ترميها برا علشان هي مش بنتك

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jun 06, 2023 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

عنيدتي حيث تعيش القصص. اكتشف الآن