_
_
كانت أموري تمام وماشيه بالطريقة إلي خططت لها واعديت نفسي فيها.
لحد م طرح علي سؤال في نقطة من ضمن التفاصيل إلي كنت أعرف إجابتها بس م متأكد منها.
ومن هنا بدأ ارتباكي وخبصت كثير عندهم هذا كله عدى عن شكلي الغلط قدامهم لأني توترت وبديت اكلج كثير.
طلعت من عندهم وكُلي خيبه من إلي سويته.
وفوقها عطوني إختبار ورقي لكل شيئ درسته ف تخصصي من سنة أولى إلى رابعة وهذا بعد إلي م عطوني خبر فيه.
لذا م حسبت حسابه.
سلمت ورقتي ولميت باقي كرامتي وطلعت من عندهم وأنا العن خيري وع المهزلة إلي سويتها قدامهم.
فقدت فرصتي.
ذا إلي قلته قدامه، مسك يدي وقلي تراهني إذا
م يقبلوك.
قبلت الرهان معاه لأني كنت متأكد أنهم مستحيل
يتواصلوا معاي.
وقبل كم دقيقة يتصلوا فيني، ويطلبوني اجي
أوقع العقد عندهم.
ومن هنا أبدأ.
_
_
