تنطبق علي مقولة "شفتها وعقلي رأسن طار" هذا هو ماحدث مع احمد يوم زار العراق لاول مره،
كيف راح يكون رد فعل "نور" بنت العراق، واسئلت اهلها يلي ماتخلص، "كيف عرفك؟" وهل راح يتقدملها؟؟
هل راح توفق!؟
بقلم: mr.kimoo
القصة حقيقية.
استمتعوا 💞
نور طبعا اشتريت تجهيزي وكملت واجت ال3 مليون سد بترس المهم وقبل الحنه بيوم رحت وحجزت فستان، وطبعا مثل ماكتلكم ماما جابتلي مسمن وسمنت شوي، المفروض بيكون هذا اجمل يوم للبنت بس ما انكر انه كان اتعس يوم الي، يعني شخص ما اعرفه بمجرد شافني مره، وبفلوسه راح يزوجني، هل شي جان كاش مضوجني،
واجه يوم الحنه واني لبست
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
احمد بوكتها انا وخوي ضافر وابوي ولد عمي وامي واختي وهدى رحنه لبيت العروس ماجبت كل عشيرتي لين همه هناك ينتضرونا ببيتنا بالسعودية بليلة العرس، دخلت انا وكان خوش ضافر شايل الرشاش ويضرب واهل نور وخونها يدبكون ويركصون، المهم دخلت احنيها وكانت كأنها ملاك فعلا، لو كان بيدي كان اكلتها بي عيب الوادم كدامنا، الفرحة والضحكة شاكدة وجهي، ادري بيها ما مقتنعه بيه بس راح اخليها تحبني غصب، هنه البغداديات يحبن يدلعن
حنيتها ولو شايفين كيف كانت تناضرني كأنها تعاتبني، النسوان تركص وتهلهل وانا ابي اتكلم معاها وخجلان، وبالاخر تشجعت وكلت لها احمد: خففي جمال مكادر اناضرك. ناضرتني وبتسمت بس كأنو ابتسامتها وهميه، خليت شفايفي قريبا على اذنها وكلت لها ..
احمد: حبيني . همست باذنها وهي نخرشت وبعدت عني،
عادات العراقيين انو بيوم الحنه بيدخلو العروس والعريس بغرفه ويمهلوهم دقائق، ويطلعوهم، فهاذي الدكايك يتكلمون عن بحهن ومشاعرهم الحقيقة لبعض دون خجل او اجبار، علشان يستعدوا لليلة العرس انا ما كنت اعرف همه كذا عاداتهم، ويوم عرفت تحمست وايد، اجت امها ودخلتنا بغرفتها يمكن، المهم دخلت انا،
نور دخلت الغرفة وضليت واكفة اجه احمد ورفع راسي انا كانت عيني على ياخته اخجل اباوع بعيونه،
