It started by kissing || !لقد قَبلت

1: تفاحة

دراکو:

لقد مر شهر منذ أن بدأت هوجورتس وكل شيء" يسير بسلاسة الشيء الوحيد هو أن بانسي بدأ يضايقني بشأن بوتر لماذا هو من كل الناس؟

" اعتقدت أعني أنه يمتلك وجهًا وسيمًا ، وعينين خضراء زمرديه ، وشكله يبدو جيد ، هشعر يبدو ناعمًا جدًا "
" أفعلي ذلك ، لكنني لن أعترف بذلك أبدًا "
"سنرى ذلك هاها "
عندما سمعت شخص يناديني "ماذا بحق الجحيم أبدأت أسمع اشياء ؟ " قلت لنفسي ثم نظرت حولي لأرى ما إذا كان شخص ما قد اقتحم غرفتي تجاهلت ذلك ، لأن كل ما شعرت به قد تآكل أي مضايقة اليوم مما يعني أنها بانسي لم تفعل لشيء ما أنا متأكد أنه مهما كان الأمر فإن بليز موجود فيه أيضًا
مشيت في القاعة وسمعت بانسي تتحدث إلى ... . انتظر دقيقة!

بحق الجحيم !!!؟؟!؟؟!! إنها تتحدث إلى بوتر! "
متى أصبحوا أصدقاء !؟ ليس الأمر كما لو أنني غيور أو ... أي شيء

قررت أنني بحاجة إلى التوقف عن التنصت عليهم لأنه لم يكن لدي سوى بضع دقائق حتى بدأ فصل الجرعات يمكن أن يتأخر اي من بانسي و بوتر ، لا يهمني وصلت إلى الجرعات وجلست بما أنه كان يوم الجمعة ، كانت الجرعات هي حصتي الوحيدة لهذا اليوم .. شكرًا لميرلين دخل البروفيسور سناب وبدأ الفصل ، "خلط الخفاش .. مع أرجل العنكبوت وعادة ما كنت أستمتع بفصل الجرعات لكن اليوم شعرت أنه لن ينتهي أبدًا!

في منتصف الطريق تقريبًا ، قاطعت بانسي الفصل بالقول "آسفه أستاذ انا متأخره ، لقد طُلب مني مرافقة هاري إلى غرفة سليذرين المشتركة و أيضًا الأستاذ سناب دمبلدور في انتظارك في مكتبه" بدت بانسي متعبة لكنها مؤذية وعادة ما تبدو بهذه الطريقة

هز سناب رأسه بإيماءة للطلاب " يمكنكم الذهاب لتناول الغداء " سناب غادر مباشرة بعد قول ذلك بمجرد خروجنا من الفصل جاءت بانسي نحوي بابتسامة "هل تريد الذهاب " لتناول الغداء؟ أومأت برأسي ومع ذلك ، كنت أشعر بالفضول الشديد "ماذا كان يفعل بوتر في غرفتنا المشتركة ؟ "

هزت كتفيها فقط ثم قالت "لا أعرف طلب مني أن أريه الغرفة المشتركة كان الأمر غريبًا بعض الشيء ، لكنه نظر حوله ثم همس بشيء على غرار وقال لا أشعر أو أسمع أي شيء بعد الآن" تحت أنفاسه ثم غادرنا

مشينا إلى القاعة الكبرى وعندما وصلنا إلى هناك كان بليز ينتظرنا بالفعل، كان يحمل تفاحة خضراء يا شباب ، أسرعوا " أنت تمشي ببطء شديد !!" بدا بليز مرحًا ولكنه منزعج في نفس الوقت وتابع بابتسامة متكلفة بسيطة ، " دراي أحضرت لك تفاحة كانت الأخيرة "

أوه ، شكرًا ... ولكن كيف كانت آخر مرة؟ التفاح هنا لا ينفد؟ " لقد رفعت جبينه مريب بعض الشيء

ماذا؟ لا يمكنني أن أفعل شيئًا لطيفًا من أجل صديقي؟ ألومك يا بانسي أنت ذات تأثير سيء !
" ماذا؟ لماذا خطأي؟" ردت بينما كانت تضحك أنا فقط دحرجت عيني وأمسكت بالتفاحه تناولت قطعة منها ثم فجأة ، لم أشعر أنني بحالة جيدة جدا!