اعتذار

297 11 5
                                    


مرحبا يارفاق كيف الحال؟

اعلم انني غبت كثيرا وانكم تنتضرون فصول جديده وانا اعتذر لذلك، كان مقرر ان اعود للنشر كل اسبوع كما كنت افعل ببداية حسابي القديم ولكن حدثت ضروف منعتني ومنها واهمها والذي جعلني ابعد فكرت الكتابه من عقلي، هوه تحديث الواتباد الجديد الذي جعلني امقت الوات واحذفه ، كلكم لاحضتم ذلك الشريط الذي تم اضافته وعنوانه قصصك التي تحبها، وكم هذه اضافه غبيه وحمقاء منهم كيف احبها وانا لم ادخلها لداخل مكتبتي؟ ودخولي عليها كان حماقه وسببها صاحبة الحساب القذره التي لم تصنف قصتها ضمن الشواذ، وعلى الرغم انني حظرت حسابها الى ان قصتها مازالت موجوده وعلى الرغم انني دخلت على العديد من القصص سواء بالمكتبه او قصص عشوائيه لاجل زوالها ولكن لا، لانها مستمر بتنزيل فصول جديده لها،

اعلم انني غبت كثيرا وانكم تنتضرون فصول جديده وانا اعتذر لذلك، كان مقرر ان اعود للنشر كل اسبوع كما كنت افعل ببداية حسابي القديم ولكن حدثت ضروف منعتني ومنها واهمها والذي جعلني ابعد فكرت الكتابه من عقلي، هوه تحديث الواتباد الجديد الذي جعلني امقت الوا...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

هذا مايضهر لي عندما ادخل اليها، من لديه حل لهذه المشكله فاليخبرني رجائا والا فانني اعتذر لانني لاأستطيع البقاء بهذا الحساب ولايمكنني النشر بحسابي الاخر ساستعمله للقراءه فقط فهذا هوه سبب انشاءه،
لانني لااستطيع الاستغناء عن قراءة القصص

ومن يريد ان يكمل قصصي فاليكتب ذلك بصفحتي الشحصيه وساخبره بالتفاصيل واحثه على أن يستعمل نفس اسلوب الكتابه لاجل ان تستمتعوا بها

هذا كل مالدي

دمتم بحفظ الرحمن ورعايته

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Oct 09, 2023 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

سنعيد مركزناحيث تعيش القصص. اكتشف الآن